الصفحه ٤٧٤ : (١) (٢).
______________________________________________________
(١) أي دَعَوا له بالبركة ، أو بيّنوا
بركته ومنفعته.
(٢) كتاب المحاسن ، ص ٤١٩ ، ب ٨٤ ، كتاب
المآكل
الصفحه ٨٩ :
بنفعه حقّاً كان أو باطلا (٤).
وقطع بالعموم الميرزا الآشتياني في كتاب
القضاء (٥)
، والمحقّق الكني في
الصفحه ٢٣١ : آخر
في المقام نقلا عن السيّد الشريف الرضي أعلى الله مقامه في كتاب خصائص الأئمّة عليهمالسلام ، عن
الصفحه ١٤٢ :
يا
علي ، أمان لأُمّتي من الحرق : (
إنَّ وَلييَّ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصفحه ٥٢٠ : الكرسي وليضمر
في نفسه أنّها تبرأ ، فانّه يُعافى إن شاء الله.
وقال عليهالسلام
، من قرأ قل هو الله أحد
الصفحه ٣١٥ : ء بعد هذا تمام الحديث في كتاب
سليم وبيّن نصّ وصيّة أمير المؤمنين عليهالسلام
لإبنه بعد وصيّة الرسول له
الصفحه ١٤٣ : في بطنِه ماءٌ أصفر (٣٣٦) فليكتُب على بطنِه آيةَ الكرسي وليشربْه
(٣٣٧) فإنّه يَبرأُ بإذنِ اللّهِ
الصفحه ١٦٣ : قال : « من صلّى عليّ في كتاب لم تزل
الملائكة لتستغفر له ما دام إسمي في ذلك الكتاب » (٣).
هذا واعلم
الصفحه ١٤٠ : ثُلَّة من الآيات الشريفة لجملة
من الأغراض والمهام ، وقد رُوي عنهم سلام الله عليهم الكثير من ذلك في كتاب
الصفحه ٥٧٢ : قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء قل من أنزل الكتاب
الذي جاء به موسى نوراً وهدىً للناس تجعلونه قراطيس
الصفحه ٣٧٨ :
وكذلك
في الإنجيل ، فسَلْ أهلَ الإنجيلِ وأهلَ الكتابِ عن ( إليا ) يخبروك مع عِلمكَ بالتوراةِ
الصفحه ٣٧٠ :
٢٩
كتاب الدعوات ، عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : دعاني رسولُ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٩ : الله وعظمته
وقدرته يقرّب الإنسان إلى الله تعالى بأحسن القرب الحاصل بالعبادة ..
وقد دلّ ودعى الكتاب
الصفحه ٣٩٨ : ظهر القلب ، والكتابة ، والنقل بين الناس ولو من الكتاب ، وهذا أظهر
الوجوه المحتملة في المقام ، وقيل
الصفحه ٢٥٣ : ،
______________________________________________________
الغفاري في الهامش ،
أنّ جميع ما روى عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذا الكتاب كانت موجودة في كتب الفريقين