الصفحه ١٥٥ : ] » (٢).
٥ ـ وعن إسحاق بن فروخ مولى آل طلحة قال
: قال أبو عبدالله عليهالسلام
، « يا إسحاق بن فروخ من صلّى على
الصفحه ١٨٧ :
يا
علي ، وللجاهِل خمسُ خصال ، أن يثقَ بكلِّ أَحد ، وأن يُفشي سرَّه إلى كلِّ أَحد ،
وأن يغضَبَ
الصفحه ١٩٩ : ، ونقاء من الأدران ، فتوجب البركة في الرزق .. مضافاً
إلى أنّها توجب إستغفار الملائكة لمن يحسّنها كما في
الصفحه ٣٤٨ : ، فأوغِل فيه برفِق (١) ، ولا تُبغّضْ إلى نفسِك عبادةَ ربِّك. إنّ
المُنْبَتّ (٢) ـ يعني المفرط ـ لا ظهراً
الصفحه ٤٥٠ : في أحد عشر
حديثاً من طرق العامّة مضافاً إلى الخاصّة جاءت في إحقاق الحقّ (١).
(٣) الأمالي ، ص ٤٩٩
الصفحه ٢٢٣ : ، وغَرَس فيه الأشجارَ ، وكان صالحُ النبيّ يخرجُ في ذلكَ اليوم
إلى التجارة (١١٠).
ويومُ
الثلاثاء يومُ
الصفحه ١٣٩ : الكلى والحالبين.
والنخاع هو الحبل الأبيض داخل عظم
الرقبة الممتدّ في الإنسان إلى الصلب وأصل الظهر وفي
الصفحه ٤٥١ : ،
______________________________________________________
(١) الدُلجة ، بضمّ الدال وفتحها هو
السير في الليل ، يقال أدلج إذا سار في الليل ، والإسم الدُلجة.
(٢) من
الصفحه ٧٧ : ) ، فإسباغُ الوضوءِ في الَسبِرات (١٢٩) ، وإنتظارُ الصلاةِ بعدَ
الصلاة (١٣٠) ، والمشيُ بالليلِ والنهارِ إلى
الصفحه ٨٥ : والعلائق الدنيوية ، والنظر إلى المصلوب ، والمرور بين قطار الجمل ، وكلّ
ما يزيد في البلغم (١).
(١٥٨
الصفحه ٥٦٨ : الشهير سپهر
كما حكى عنه في كلمة الرسول الأعظم ، ص ١٥١.
هذا تمام الكلام في ما لزم شرحه في
المقام من
الصفحه ١٥١ : ) هذه الآفة إنّما هي بالنسبة إلى
المتّصف بالعلم والمسمّى بالعالم ، لا بالنسبة إلى نفس العلم ، والحسد من
الصفحه ٦٤٨ : .... ٥٣٢
من
لا يتمّ ركوعه وسجوده فهو ممحوق عند الله في الدين .... ٤٧١
النظر
في الصلاة .... ٣٩٥
الصفحه ٢٦٠ : ...
______________________________________________________
(٣٠) فاعل من الزيارة يقال : زائر
وزَوْر وزَوّار ، أي الزائر والقاصد.
(٣١) التعقيب في الصلاة هو
الصفحه ٣٢٨ : شهراً ، ولا تدع صيام
يوم سبع وعشرين من رجب فإنّه هو اليوم الذي نزلت فيه النبوّة على محمّد