الصفحه ٤٢٦ : (مُحَرَّمَةٌ
عَلَيْهِمْ) أن يدخلوها وقوله تعالى : (أَرْبَعِينَ سَنَةً
يَتِيهُونَ) أي : يتحيرون (فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩٧ :
، ومن منع نسخ الكتاب بالسنة فإنّ الناسخ هو المأتي به بدلا والسنة ليست كذلك ،
قال البيضاويّ : والكل ضعيف
الصفحه ٢٤٥ : (وَقَدْ بَلَغَنِيَ
الْكِبَرُ) أي : أدركني كبر السن وأثر فيّ وكان عمره مائة وعشرين
سنة وقيل : تسعا وتسعين
الصفحه ٤٣٠ :
وروي أنّ آدم
صلوات الله وسلامه عليه مكث بعد قتله مائة سنة لا يضحك وأنه لما أتى من مكة إلى
الهند
الصفحه ٤٩٩ : حملها فقالت : ولدت غلاما فمات فصدقها وكان اليوم على
إبراهيم في الشباب كالشهر والشهر كالسنة فلم يمكث
الصفحه ٥١٠ : الأبصار وهذا يفيد العموم ومذهب أهل السنة
أن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة وفي الجنة واستدلوا لمذهبهم
الصفحه ٥٤٧ : الخطاب مع الله تعالى لا
معهم (رَبَّنا هؤُلاءِ) أي : الأوّلون (أَضَلُّونا) أي : لأنهم أوّل من سنّ الضلال
الصفحه ٥٥٨ : إلى قومه وهو ابن خمسين سنة ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما : وهو
ابن أربعين سنة ، وقيل : وهو ابن مائة
الصفحه ٧٣٥ : أم ثلاثا. والقرن
الأمة من الناس يقارن بعضهم بعضا واختلفوا في مدّته من الزمان من عشر سنين إلى
عشرين
الصفحه ١٥٠ : بالحج وهو قول مالك
والثوري وأبي حنيفة ، أما العمرة فجميع السنة وقت لها إلا أن يكون عليه بقية من
أعمال
الصفحه ١٩٣ : تَأْخُذُهُ سِنَةٌ) وهي ما يتقدّم النوم من الفتور ، الذي يسمى النعاس ،
قال ابن الرقاع العاملي
الصفحه ١٩٨ : عليه بعوضة فدخلت في منخره فمكث أربعمائة سنة يضرب رأسه بالمطارق ،
وأرحم الناس به من جمع يديه ، ثم ضرب
الصفحه ٢٤١ : ادّعى محبته وخالف سنة رسوله صلىاللهعليهوسلم فهو كذاب وكتاب الله يكذبه ، وإذا رأيت من يذكر محبة
الله
الصفحه ٢٦٨ : الأقصى وبينهما
أربعون سنة كما في حديث الصحيحين (١). ولما أهبط آدم قالت له الملائكة : طف حول هذا البيت
الصفحه ٣٧٤ : وتنبيها على فضله ، قال صلىاللهعليهوسلم : «كل معروف صدقة» (١).
وبينت السنة
أنّ ديّة الخطأ مئة من الإبل