الصفحه ٢٤٠ : الْكافِرِينَ (٣٢) إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ
وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ (٣٣
الصفحه ١٧٣ :
ما شاء الله ثم رجعت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقالت : إنّ زوجي قد مسني فقال لها النبيّ
الصفحه ٧٤٧ : جرعة من ماء كذلك حتى
تأتي على آخرهم ولا يبقى من التمرة إلا النواة فمضوا مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٥ : تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ
بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً (٢٤) وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ
الصفحه ٥٣٧ : لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ) [ص ، ٧٥] أي : بغير واسطة وباعتبار الصورة كما نبه عليه تعالى بقوله : (وَنَفَخْتُ
الصفحه ٦٣٩ : ، فقال له
النبيّ صلىاللهعليهوسلم لم؟ قال : لأنّ الله وعدك إحدى الطائفتين وقد أعطاك ما
وعدك فكانت
الصفحه ١١٦ : (فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ) في الصلاة (شَطْرَهُ) وكان تحويل القبلة في رجب بعد الزوال قبل قتال بدر
بشهرين. وقول
الصفحه ٥١٧ : فعل أبو جهل وهو راجع من قنصه
وبيده قوس وحمزة لم يؤمن بعد فأقبل غضبان حتى علا أبا جهل بالقوس وهو يقول
الصفحه ١١٢ : : (وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ
وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) [آل عمران ، ٦٥] والمذكورون معه تبع له
الصفحه ٢٢٤ : لو كسروا لكان ذلك مفضيا إلى
ترقيق لام الجلالة والمقصود تفخيمها للتعظيم فأوثر الفتح لذلك كما حركوها في
الصفحه ٢٥٣ :
المقدس ليلة القدر من شهر رمضان وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة وكانت نبوّته ثلاث سنين
وعاشت أمّه بعد رفعه ست
الصفحه ٢٠٣ : فرأيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم يدخل فيها يده ويقلبها ويقول : «ما ضرّ ابن عفان ما عمل
بعد اليوم وقال
الصفحه ١٠٣ : يبعث من بعده نبي إلا
كان من ذريته مأمورا باتباعه (قالَ) إبراهيم صلىاللهعليهوسلم (وَمِنْ ذُرِّيَّتِي
الصفحه ١٠٠ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ
الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
الصفحه ٤٤٠ : رسول الله إلى محمد رسول الله : أمّا بعد فإنّ الأرض نصفها لي
ونصفها لك ، وبعثه إليه مع رجلين من أصحابه