الصفحه ٤٣ : تقدر على مثل ما يفعله ، كقوله تعالى : (هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٥٢٢ : حُرِّمَتْ ظُهُورُها وَأَنْعامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا
افْتِراءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِما
الصفحه ٤٦ : راجع إلى الثانية ، والثاني : تضمنهما أي : مجموعهما
الإخبار عن الغيب على ما هو به فإنهم لو عارضوه بشي
الصفحه ٢٥٥ : نفسه وأعزة أهله وإنما قدّمهم
على النفس ؛ لأنّ الرجل يخاطر بنفسه لأجلهم ويحارب دونهم فنجمعهم (ثُمَّ
الصفحه ٣٩٨ :
عنهم رفعا لعيسى عليه الصلاة والسّلام عما كانوا يذكرونه به اه.
قال الله تعالى
تكذيبا لهم في قتله
الصفحه ٢٩٩ :
به غيره في المشاورة وتصير سنة ورابعها : أنه عليه الصلاة والسّلام شاورهم
في وقعة أحد فأشاروا عليه
الصفحه ٥٠٤ : الرجم وكانت مكتوبة عندهم في
التوراة. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو بالياء في المواضع الثلاثة على الغيبة حملا
الصفحه ٥٢٨ : : من أمر معلوم يصح الاحتجاج به على ما زعمتم من
تحريم ما حرمتم وأنّ الله راض بشرككم (فَتُخْرِجُوهُ لَنا
الصفحه ٦١٥ :
واتبع هواه) مبالغة وتنبيها على ما حمله عليه ، وأن حب الدنيا رأس كل خطيئة
، وهذه الآية من أشدّ
الصفحه ٥٠ :
ذاهب أي : هو ذاهب لا محالة وأنه منه عزيمة ، وكان الأصل دخول الفاء على
الجملة لا الخبر لكن كرهوا
الصفحه ٦٦ :
الاستعانة (لَكَبِيرَةٌ) أي : ثقيلة شاقة كقوله تعالى : (كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما
تَدْعُوهُمْ
الصفحه ١٧٦ : ذلك ، زاد على الحولين أو نقص ، وهذه توسعة بعد
التحديد ، وإنما اعتبر تراضيهما مراعاة لصلاح الولد ، حذرا
الصفحه ٢٦٣ : ابن كثير وحفصا يظهران الذال
المعجمة عند التاء من أخذتم والباقون بالإدغام (عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي) أي
الصفحه ٢٦٤ : ء ، ١٠٥] وإلى قوله تعالى : (آمِنُوا بِالَّذِي
أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا) [آل عمران ، ٧٢].
فإن قيل
الصفحه ٥٧٣ : وقوله
تعالى : (وَنَطْبَعُ) أي : نختم (عَلى قُلُوبِهِمْ) معطوف على ما دلّ عليه (أَوَلَمْ يَهْدِ) كأنه قيل