الصفحه ٥٦٩ : وينفذ حكمه علينا وفيه دليل على أنّ الكفر بمشيئة الله تعالى ، وقيل : أراد
به حسم طمعهم في العود بالتعليق
الصفحه ٥٤٨ : دخولهم الجنة فهو
تعليق على محال ، وعن ابن مسعود أنه سئل عن الجمل فقال : زوج الناقة استجهالا
للسائل وإشارة
الصفحه ٨٥ :
وتعليقه بالسيئة على التهكم كقوله تعالى : (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ
أَلِيمٍ) [لقمان ، ٧] [يس ، ١١
الصفحه ٤٥ : وتعليق الوعيد على عدم الإتيان بما يعارض أقصر سورة من سور القرآن العزيز
ثم إنهم مع كثرتهم واشتهارهم
الصفحه ١٠١ : سَبْعَ
سَماواتٍ) [فصلت ، ١٢] وأطلق على تعليق الارادة الإلهية وجود الشيء من حيث إنه يوجبه (فَإِنَّما
الصفحه ١٣٠ : عن ذلك باللحم ؛ لأنه معظم
المقصود منه وغيره تبع له (وَما أُهِلَّ بِهِ
لِغَيْرِ اللهِ) أي : ذبح على
الصفحه ٦٠٧ : في باب العبث ،
ألا ترى أنك لو ذهبت إلى المكاسين القاعدين على المآصر أو الجلادين المرتبين
للتعذيب
الصفحه ٥٦٨ : اعْبُدُوا
اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ) أي : معجزة تدلّ على صدق ما جئت به
الصفحه ٥٨٩ : الرؤية وفي تعليق
الرؤية بالاستقرار أيضا دليل على جوازها لأنّ استقرار الجبل عند التجلي ممكن بأن
يجعل الله
الصفحه ٥٩ : حيّ خلقها الله من غير أن يحس بها آدم ولا وجد لخلقها ألما ولو وجد
له ألما لما عطف رجل على امرأة قط
الصفحه ٨٠ : : أسالمة أم عاملة؟ وعلى هذا فليس تكرارا للسؤال
الأوّل (إِنَّ الْبَقَرَ) أي : جنسه المنعوت كما ذكر (تَشابَهَ
الصفحه ٣٠٨ :
(الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ) بالتاء فيهما على الخطاب ، والباقون بالياء على الغيبة
وفتح السين ابن عامر
الصفحه ٧٢٧ : صلىاللهعليهوسلم : «صل عليه وادفنه» فقال : إن لم تصل عليه يا رسول الله
لم يصل عليه مسلم فقام عليه الصلاة والسّلام
الصفحه ٤١ : فيها والمواظبة عليها ، فالمطلوب من
الكفار هو الشروع فيها بعد الإيمان بما يجب تقديمه من المعرفة والإقرار
الصفحه ٤١٥ : للعبادة ، والمعنى اغسلوا أيديكم من رؤوس الأصابع إلى المرافق ،
أو تجعل باقية على حقيقتها إلى المنكب مع جعل