الصفحه ٦٥٢ : : (ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً) وعلى الأوّل متعلقة بيحشرون أو يغلبون.
وقرأ (لِيَمِيزَ) حمزة
الصفحه ٦٦٠ : ثانية؟ أجيب : بأنّ فيها فوائد :
منها : إنّ
الكلام الثاني يجري مجرى التفصيل للكلام الأوّل ؛ لأن الكلام
الصفحه ٦٩٩ : من سمعه ألا هل بلغت ألا
هل بلغت ألا هل بلغت» قلنا : نعم قال : «اللهم اشهد» (١) واختلفوا في أوّل من
الصفحه ١٤ : حذفت الهمزة ونقلت
حركتها إلى اللام فصار اللاه بلامين متحرّكين ثم سكنت الأولى وأدغمت في الثانية
للتسهيل
الصفحه ١٩ :
تُحْصُوها) [إبراهيم ، ٣٤] [النحل ، ١٨] ولكنها تنحصر في أجناس مرتبة ، الأوّل : إفاضة
القوى التي يتمكن بها
الصفحه ٤٦ :
يتصدّوا لمعارضته والتجؤوا إلى جلاء الوطن وبذل المهج لأنّ قوله من التحدي
راجع للآية الأولى والباقي
الصفحه ٤٧ : الدنيا جعل الله تعالى ثمر الجنة من
جنس ثمر الدنيا لتميل النفس إليه أوّل ما يرى فإنّ الطبائع مائلة إلى
الصفحه ٥٧ : تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَلا
تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (٤١))
(قالَ
الصفحه ٦١ : ) أي : من الجنة (جَمِيعاً) كرّر للتأكيد أو لاختلاف المقصود فإنّ الأوّل دل على
هبوطهم إلى دار بلية
الصفحه ٨٠ : : ولعله عبر بالصفرة عن السواد لأنه من
مقدّماته ، قال البغويّ : والأوّل أصح لأنه لا يقال أسود فاقع إنما
الصفحه ٨٨ : ومجاهد
: الغضب الأوّل : بتضييعهم التوراة وتبديلهم ، والثاني : بكفرهم بمحمد صلىاللهعليهوسلم. وقال
الصفحه ١١٨ : الأولى : أن أهل الكتاب يعلمون أن
أمر محمد أو أمر القبلة حق لمشاهدتهم له في التوراة والإنجيل ، وفي الثانية
الصفحه ١٢٥ : الأرضين اه. وهذا إنما يأتي على قول بعض الحكماء أنّ المراد
بالأرضين الأقاليم ، والأولى ما أجاب به البغوي من
الصفحه ١٣٢ :
وَالْمَغْرِبِ) على قولين : أحدهما أنهم المسلمون ، والثاني أهل الكتابين
، فعلى الأوّل معناه ليس
الصفحه ١٣٨ : وبصان حنين ورنه الأصم وعل ناتق عادل هواع يراك فغيرت إلى محرّم
صفر ربيع الأوّل ربيع الثاني جمادى الأول