الصفحه ١٩٧ : المعاني المنيرة (إِلَى الَّذِي) وهو نمروذ (حَاجَ) جادل وخاصم (إِبْراهِيمَ فِي
رَبِّهِ) وهو أوّل من وضع
الصفحه ٢١٨ : ء للمفعول فتحمل عليهما معا أو
على كل منهما والأولى أولى.
(وَإِنْ تَفْعَلُوا) ما نهيتم عنه من الضرار
الصفحه ٢٢٧ : الراسخين في العلم بتأويل القرآن إلى أن قالوا : آمنا به قال في «الكشاف»
: والأوّل هو الأوجه اه.
ووجهه
الصفحه ٢٢٨ :
بالتأويل يقولون آمنا. الثاني : أن يكون يقولون حالا من الراسخون. أجيب :
بأنّ الأوّل مدفوع بأنّ
الصفحه ٢٥٦ : الْمُشْرِكِينَ (٦٧) إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٣٤ :
كانوا في الجاهلية ، وفي أوّل الإسلام إذا مات الرجل وله امرأة وللرجل عصبة
وألقى ثوبه على امرأة
الصفحه ٣٩٢ :
طلبا لرضاه (أَوْ فَقِيراً) فلا تمنع ترحما عليه (فَاللهُ أَوْلى
بِهِما) أي : الغني والفقير وبالنظر
الصفحه ٤١١ : الشمس لليلتين خلتا من شهر ربيع الأوّل سنة إحدى عشرة من الهجرة. وقيل : توفي
يوم الثاني عشر من شهر ربيع
الصفحه ٤٦٦ : التاء وكسر
الحاء على البناء للمفعول وعلى البناء للفاعل فهو الأوليان ويبدل من آخران (الْأَوْلَيانِ
الصفحه ٤٧٤ : أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (١٤) قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ
الصفحه ٤٧٥ : مُسَمًّى) أي : مضروب (عِنْدَهُ) أي : وهو أجل القيامة ، وقال الحسن : الأوّل : بين وقت
الولادة إلى وقت الموت
الصفحه ٥٤٧ : الخطاب مع الله تعالى لا
معهم (رَبَّنا هؤُلاءِ) أي : الأوّلون (أَضَلُّونا) أي : لأنهم أوّل من سنّ الضلال
الصفحه ٥٦٦ : ء) للتعدية و (من)
الأولى زائدة لتوكيد النفي وإفادة معنى الاستغراق والثانية للتبعيض والجملة
استئناف مقرّر
الصفحه ٦٠٣ : : «ألا وأنا حبيب الله ولا فخر وأنا حامل لواء
الحمد يوم القيامة تحته آدم فمن دونه ولا فخر وأنا أوّل شافع
الصفحه ٦٣٦ : أنه تعالى إنما ذكر ذلك
تعليما منه لعباده فالأولى ذكر هذه الكلمة الدالة على تفويض الأمور إلى الله تعالى