الصفحه ٤٤٤ : ذلك على سبيل التنزل
والتسليم للخصم على زعمه إلزاما بالحجة وهذا أولى.
ونزل في يهود
نافقوا النبيّ
الصفحه ٤٤٥ : : لم
عبّر في الأوّل بيعملون وفي الثاني بيصنعون؟ أجيب : بأنّ كل عامل لا يسمّى صانعا
ولا كل عمل يسمى
الصفحه ٤٤٦ : أي : ولأنّ بعضها
ليس بالأولى بالأداء من بعض فإذا لم تؤدّ بعضها فكأنك أغفلت أداءها جميعا ، كما أن
من
الصفحه ٤٥٢ : الأولى ثم خرج جعفر بن أبي طالب بن عبد
المطلب وتتابع المسلمون إليهما فكان جميع من هاجر إلى الحبشة من
الصفحه ٤٥٣ : الدَّمْعِ) أي : جعلت أعينهم من فرط البكاء كأنها تفيض بأنفسها (مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِ) (من) الأولى
الصفحه ٤٦٢ : قد تتعدّد أسبابه. وقرأ نافع وابن كثير
وأبو عمرو بتسهيل الهمزة الثانية مع تحقيق الأولى والباقون
الصفحه ٤٦٤ : أوّل من غير
دين إسماعيل ونصب الأوثان وبحر البحيرة وسيب السائبة ووصل الوصيلة وحمى الحامي
ولقد رأيته في
الصفحه ٤٦٥ : ) [الطلاق ، ٢] وإنما جازت في أوّل الإسلام لقلة المسلمين وتعذر وجودهم في
حال السفر.
(إِنْ أَنْتُمْ
الصفحه ٤٧٠ : ويزدكم من فضله فقال : يا روح
الله كن أوّل من يأكل منها فقال : معاذ الله أن آكل منها ، ولكن يأكل منها من
الصفحه ٤٧٨ : أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) لله من هذه الأمّة لأنّ النبيّ سابق أمّته في الدين
والدين وضع إلهي سائق لذوي
الصفحه ٤٨٥ : ما في السماء وإن كان ما في السماء مخلوقا له لأنّ الاحتجاج بالمشاهد أظهر
وأولى مما لا يشاهد.
واختلف
الصفحه ٤٨٨ : : المراد بالأوّل الكافر وبالثاني المؤمن ، وقيل : الضال
والمهتدي ، وقيل : الجاهل والعالم (أَفَلا
الصفحه ٤٩١ : والباقون بالكسر.
(وَكَذلِكَ) أي : ومثل ذلك التفصيل الواضح وهو تفصيل أحوال الطوائف
الأربع : الأولى
الصفحه ٤٩٣ : أولى وظلمات البر : هي
ما اجتمع فيه من ظلمة الليل وظلمة السحاب فيحصل من ذلك الخوف الشديد لعدم الاهتدا
الصفحه ٤٩٩ : الأوّل ، وقال : كان إبراهيم مسترشدا طالبا للتوحيد
حتى وفقه الله تعالى فلم يضره ذلك وأيضا كان ذلك في