الصفحه ٣٧٣ : ) لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ
أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٣٨٦ :
والاستقامة ، وإنما ذكر في الآية الأولى (فقد افترى) ؛ لأنها متصلة بقصة
أهل الكتاب ، ومنشأ شركهم
الصفحه ٣٨٩ : وَالْأَقْرَبِينَ
إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا
الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا
الصفحه ٣٩٥ : العفو عن العصاة مع كمال قدرته على الانتقام
فأنتم أولى بذلك وهو حث للمظلوم على تمهيد العفو بعد ما رخص له
الصفحه ٣٩٩ : المعاينة حين لا ينفعه إيمانه (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكُونُ) أي : عيسى على القول الأوّل (عَلَيْهِمْ شَهِيداً
الصفحه ٤٠٩ : أصلها بتقدير وما
ذبح مسمى على الأنصاب ، وقيل : هو جمع والواحد نصاب ويدل للأوّل قول الأعشى
الصفحه ٤١٣ : : مهورهنّ فتقييد الحلّ بإتيانها لتأكيد وجوبها
والحث على الأولى وإنّ من تزوّج امرأة وعزم أن لا يعطي صداقها
الصفحه ٤١٤ : أوّل الأمر ثم نسخ قال
البيضاوي : وهو ضعيف لقوله صلىاللهعليهوسلم : «المائدة من آخر القرآن نزولا
الصفحه ٤١٦ :
بين ذلك تحمل العذرة ، وقرأ قالون والبزي وأبو عمرو بإسقاط الهمزة الأولى مع المدّ
والقصر وسهل ورش وقنبل
الصفحه ٤٢١ : أهوائهم فكل فرقة تكفر الأخرى
وقرأ نافع وأبو عمرو وابن كثير بتحقيق الهمزة الأولى وتسهيل الثانية والباقون
الصفحه ٤٢٦ : كَتَبَ اللهُ
لَكُمْ) [المائدة ، ٢١] وقيل : هو يتيهون أي : يسيرون فيها متحيرين ، قال الزجاج :
والأوّل خطأ
الصفحه ٤٢٩ : (فَأَصْبَحَ) أي : فصار (مِنَ الْخاسِرِينَ) بقتله ولم يدر ما يصنع به لأنه أوّل ميت على وجه الأرض
من بني آدم
الصفحه ٤٣٤ : عند باب مسجده وقال : «اللهمّ إني أول
من أحيا أمرك إذا ما أتوه فأنزل الله عزوجل (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ
الصفحه ٤٣٧ : .
ولما كان الذي
نزل قبله كثيرا بين المراد بقوله : (مِنَ التَّوْراةِ) أي : لما فيها من الأحكام فالأول
الصفحه ٤٣٨ : قبل ،
فاللام الأولى في الكتاب للعهد ؛ لأنه عنى به القرآن والثانية للجنس لأنه عنى به
جنس الكتب المنزلة