الصفحه ٢٣٨ : ء بالتهجد وتذل من تشاء
بتركه (بِيَدِكَ) أي : بقدرتك (الْخَيْرُ) أي : والشر ، واقتصر على الأوّل لمسارعة الأدب
الصفحه ٢٤٣ : في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وضمها إلى خالتها
أم يحيى حتى إذا شبت وبلغت مبلغ
الصفحه ٢٤٥ : يحيى أوّل من آمن بعيسى وصدقه ، وكان يحيى أكبر من عيسى
بستة أشهر ثم قتل يحيى قبل أن يرفع عيسى عليهما
الصفحه ٢٤٩ :
بعثه إليهم وللردّ على من زعم أنه مبعوث إلى غيره.
فائدة : كان
أوّل أنبياء بني إسرائيل يوسف بن يعقوب
الصفحه ٢٥١ : ؛ لأنهم كانوا يحورون الثياب أي : يبيضونها ، وعلى الأوّل سموا حواريين لبياض
ثيابهم. وقال عطاء : سلمت مريم
الصفحه ٢٥٢ : كانوا
أصفياء عيسى أوّل من آمن به وكانوا اثني عشر من الحور وهو البياض الخاص ، وحواري
الرجل صفوته وخالصته
الصفحه ٢٥٩ : متصل بالكلام الأوّل
إخبار عن قول اليهود بعضهم لبعض أي : ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم ، ولا تؤمنوا
أن
الصفحه ٢٦٣ : إبراهيم عليه الصلاة والسّلام
وكل واحد من الفريقين ادّعى أنه أولى به فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٤ : إهانة (بِما كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ) أي : بسبب كفركم أو جزاء كفركم فالباء متعلقة بذوقوا
على الأول وبمحذوف
الصفحه ٢٨٣ : كالإسلام والتوبة وأداء
الفرائض والهجرة والجهاد والتكبيرة الأولى والأعمال الصالحات. وقرأ نافع وابن عامر
بغير
الصفحه ٢٨٧ : الْقَوْمَ) الكفار (قَرْحٌ مِثْلُهُ) يوم بدر ثم إنهم لم يضعفوا ولم يجبنوا فأنتم أولى أن لا
تضعفوا فإنكم ترجون
الصفحه ٢٩٠ : من أهل النفاق : إن كان محمد قد قتل
فالحقوا بدينكم الأوّل ، فقال أنس بن مالك بن النضر : يا قوم إن كان
الصفحه ٣٠٠ : كاسب مجزيا بعمله فالغال مع عظم جرمه بذلك
أولى (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) شيئا فلا ينقص ثواب مطيعهم ولا
الصفحه ٣٠١ : يبطل بخصوص السبب.
تنبيه : الفرق بين المصير والمرجع أنّ المصير يجب أن يخالف
الحالة الأولى ولا كذلك
الصفحه ٣٠٦ : خرجتم لتشربوا السويق.
تنبيه : الناس الأول المثبطون والآخرون أبو سفيان وأصحابه.
فإن قيل :
المثبط هو