الصفحه ١٩٩ : أماته ضحى في أول النهار وأحياه
بعد مائة عام في آخر النهار قبل غيبوبة الشمس فقال : لبثت يوما وهو يرى أنّ
الصفحه ٢٠٠ : ءٍ قَدِيرٌ) فحذف من الأوّل لدلالة الثاني عليه كما في قولهم : ضربني
وضربت زيدا ، وقرأ حمزة والكسائيّ بوصل
الصفحه ٢٠١ : ، فإبراهيم أولى بأن لا يشك ، وقال ذلك على سبيل التواضع
والهضم من النفس ، وكذلك قوله : ولو لبثت في السجن طول
الصفحه ٢٠٣ : صنيعة فانسوها ، والعرب يمتدحون بترك المن ويذمون عليه فمن الأوّل قول
القائل :
زاد معروفك
عندي
الصفحه ٢٠٥ : ركبتي فقال : يا أبا هريرة أولئك الثلاثة أوّل خلق الله
تسعر بهم النار يوم القيامة» (١).
(وَاللهُ لا
الصفحه ٢٠٨ : أوّل أخر للاهتمام بالمفعول الثاني وهو الحكمة (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ
أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً
الصفحه ٢١٠ : لكم في أن ترغبوا على
إنفاقه وأن يكون على أحسن الوجوه وأجلها ، والجملتان تأكيد للأولى وهي وما تنفقوا من
الصفحه ٢١٢ : مجملة والسنة مبينة لها أو
تظهر فائدة الخلاف في الاستدلال بها في مسائل الخلاف فعلى الأوّل يستدل بها وعلى
الصفحه ٢١٥ : شهر ربيع الأوّل وقيل : ثلاث
ساعات. وقال الشعبي عن ابن عباس : آخر آية نزلت على رسول الله
الصفحه ٢١٧ : ءين في الأخرى ونصبت لحق
التضعيف لاجتماع الساكنين ، واختلفوا فمنهم من قال أصله يضارر بكسر الراء الأولى
الصفحه ٢٢٣ :
اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ (١٥))
(الم) تقدّم الكلام عليه في أوّل سورة البقرة.
(اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ٢٢٩ : عليه الأسباب المؤلمة ، فالأوّل هو المراد بقوله
__________________
(١) البيت من الطويل ، ولم أجده في
الصفحه ٢٣٣ : يستغفرون ويدعون ،
وعن الحسن كانوا يصلون في أوّل الليل حتى إذا كان السحر أخذوا في الدعاء
والاستغفار فذا
الصفحه ٢٣٤ : البدل من الضمير الأوّل أو الثاني أو على الخبر
المحذوف.
وعن أبي غالب
القطان قال : أتيت الكوفة في تجارة
الصفحه ٢٣٧ : .
روي أن أوّل
راية أي : علم ترفع يوم القيامة من رايات الكفار راية اليهود فيفضحهم الله تعالى
على رؤوس