الصفحه ١٠١ : قالوه من ثلاثة أوجه
الأول : قوله : سبحانه والثاني : قوله : بل له ما في السموات والأرض والثالث : كل
له
الصفحه ١٠٩ :
بتخفيف الهمزة الأولى وتسهيل الثانية بين الهمزة والباقون بتحقيقهما وقوله
تعالى : (إِذْ) بدل من إذ
الصفحه ١١٠ : ) [البقرة ، ١٣٧] (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) أي : من القرآن وإنما قدّم ذكره ؛ لأنه أوّل الكتب
بالنسبة إلينا أو
الصفحه ١٢٦ : ولام كما هنا ،
اختلفوا في جمعها وتوحيدها إلا الحرف الأوّل في سورة الروم الرياح مبشرات اتفقوا
على جمعها
الصفحه ١٢٧ : اتخذوا صنما أحسن منه طرحوا الأوّل واختاروا الثاني ،
وربما يأكلونه كما أكلت باهلة إلهها من حيس عند المجاعة
الصفحه ١٣٣ : المعاشرة وتهذيب النفس ، وقد أشير إلى الأوّل بقوله تعالى : (مَنْ آمَنَ) إلى (وَالنَّبِيِّينَ) وإلى الثاني
الصفحه ١٣٤ : العقول الكاملة بقوله : (يا أُولِي
الْأَلْبابِ) للتأمّل في حكمة القصاص من استبقاء الأرواح وحفظ النفوس
، ثم
الصفحه ١٣٩ : : «ليس من البرّ الصيام في السفر» (١) وأجاب الأوّل عن الحديث بأنه محمول على من يشق عليه
الصوم فقول جابر بن
الصفحه ١٤٠ : الله عزوجل من حوضي شربة لا يظمأ بعدها حتى يدخل الجنة ، وهو شهر
أوّله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من
الصفحه ١٤٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله هذه الآية» (٢).
وقد شبّه
سبحانه وتعالى أوّل ما يبدو من الفجر
الصفحه ١٤٥ :
يعرف حال ما ذكر ، ولما كان الناس في الجاهلية وفي أوّل الإسلام إذا أحرم
الرجل منهم بالحج أو العمرة
الصفحه ١٤٦ : فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا
أُولِي الْأَلْبابِ (١٩٧))
(وَقاتِلُوا) أي : جاهدوا (فِي
الصفحه ١٤٧ : لا يحسن أن يظلم إلا
من ظلم والفاء الأولى للتعظيم والثانية للجزاء وسمي جزاء الظالمين عدوانا للمشاكلة
الصفحه ١٥٠ : الأوّلين إنما سمي شهرين وبعض شهر أشهرا إقامة للبعض مقام الكلّ ، وإطلاقا
للجمع على ما فوق الواحد كما في قوله
الصفحه ١٥٤ : إسناده. وأما الحاج فيكبر من ظهر يوم النحر لأنها
أوّل صلاته بمنى ، ولا يسن التكبير عقب صلاة عيد الفطر لعدم