الصفحه ٥٣ : اذكر وهو الأولى أو تكون إذ مزيدة وإذ
وإذا ظرفا توقيت إلا أنّ إذ للماضي وإذا للمستقبل وقد يوضع أحدهما
الصفحه ٥٥ : في الألوان والأخلاق والهيئات ، وأمّا على
الأوّل فلا اشتقاق له لأنّ ذلك إنما يأتي في الأسماء العربية
الصفحه ٥٨ :
والملائكة خلقوا من النور ، قال البغوي : والأوّل أصح لأنّ خطاب السجود كان مع
الملائكة وقوله تعالى : (كانَ
الصفحه ٦٦ : للنفس الأولى لأنها المحدّث عنها في قوله تعالى : (لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ) والثانية مذكورة على سبيل
الصفحه ٧٥ : ء وزكريا ويحيى وغيرهم. روي
أن اليهود قتلوا سبعين نبيا في أوّل النهار وقامت سوق بقلهم آخر النهار.
فإن قيل
الصفحه ٧٦ : يقال لها نصران أو ناصرة ، فسموا باسمها على الأول أو من اسمها على الثاني
(وَالصَّابِئِينَ) هم طائفة من
الصفحه ٧٨ : (أَنْ تَذْبَحُوا
بَقَرَةً) أوّل هذه القصة قوله تعالى : (وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً
فَادَّارَأْتُمْ فِيها
الصفحه ٨١ : الذي يلي الغضروف وهو ما لان من
العظام ، وقال مجاهد وسعيد بن جبير : بعجب الذنب لأنه أوّل ما يخلق وآخر ما
الصفحه ٨٧ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم (كَفَرُوا بِهِ) حسدا أو خوفا على الرياسة وجواب لما الأولى دل عليه
جواب لما
الصفحه ٩٠ : الحوادث ولكان
ناقلوه من أهل الكتاب وغيرهم من أولي المطاعن في الإسلام أكثر من الذر وليس أحد
منهم نقل ذلك
الصفحه ٩٣ : عليها أمور
خارقة للعادة.
واختلف فيه هل
هو تخييل أو حقيقة؟ قال بالأوّل المعتزلة واستدلوا بقوله تعالى
الصفحه ٩٥ : والمراد به ما يعمّ ذلك كما قاله
البيضاويّ : ومن الأولى مزيدة للاستغراق ومن الثانية لابتداء الغاية (وَاللهُ
الصفحه ٩٨ :
غاية وما بعد الغاية يخالف ما قبلها وما هذا سبيله لا يكون من باب النسخ بل يكون
الأوّل قد انقضت مدّته
الصفحه ٩٩ : الوجه ؛ لأنه أشرف الأعضاء
الظاهرة فغيره أولى (وَهُوَ مُحْسِنٌ) في عمله وقيل : مخلص وقيل : مؤمن (فَلَهُ
الصفحه ١٠٠ : المسجد ، فجوّزه أبو حنيفة ومنعه مالك ، وفرق الشافعيّ بين المسجد
الحرام وغيره فمنع من الأوّل ، وجوّز في