الصفحه ٧٤١ : التقوى بما يؤول إليه
والاستفهام للتقرير أي : الأوّل خير وهو مثال مسجد قباء ، والثاني مثال مسجد
الضرار قال
الصفحه ٧٤٣ : أنفسهم وأموالهم بين أنّ أولئك المؤمنين هم
الموصوفون بهذه الصفات التسعة الآتية : أولها : قوله تعالى
الصفحه ٩ : قسمين : متشابها ومحكما ، فسبحان من استأثر بالأوّلية والقدم ووسم كل شيء سواه
بالحدوث عن العدم ومنّ علينا
الصفحه ١١ : ومرّة بالمدينة حين حوّلت القبلة ، ولذلك سميت مثاني. قال البغويّ :
والأوّل أصح ، وقال البيضاويّ : وقد صح
الصفحه ١٦ : الاستحقاق أو الاختصاص ، وقيل :
للتعليل والأولى أنها للاختصاص بالمعنى الأعمّ الصادق بالملك وبالاستحقاق ، لا
الصفحه ٢٩ : أهمّ من جلب النفع فإذا لم
ينفع فيهم الإنذار كانت البشارة بعدم النفع أولى (لا يُؤْمِنُونَ) بما جئت به
الصفحه ٣٩ : ولو من حروف الشرط ،
قال البيضاوي : وظاهرها الدلالة على انتفاء الأوّل لانتفاء الثاني ضرورة انتفا
الصفحه ٩٧ : والنسخ يفيد إرادة المنسوخ في الأصل لكن غير مستمرّ.
وقرأ ابن عامر
: ننسخ بضمّ النون الأولى وكسر السين من
الصفحه ١٠٦ : لك
عندي وديعة فخذها فأخذ الحجر الأسود فوضعه مكانه. وقيل : أوّل من بنى الكعبة آدم
ثم اندرس من الطوفان
الصفحه ١١٤ : وبعدكم.
روي أن الله
تعالى يجمع الأوّلين والآخرين في صعيد واحد ، ثم يقول لكفار الأمم : ألم يأتكم
نذير
الصفحه ١١٥ :
فإن قيل : على
الأوّل كيف يكون العلم بمعنى المعرفة والله تعالى لا يوصف بها ؛ لأنها تقتضي سبق
جهل
الصفحه ١١٧ : وبالغ فيه.
قال البيضاوي
من سبعة أوجه : الأوّل : الإتيان باللام الموطئة للقسم ، الثاني : القسم المضمر
الصفحه ١٣١ :
وكلام علمه بشر وأساطير الأوّلين (لَفِي شِقاقٍ) أي : خلاف (بَعِيدٍ) عن الحق واختلف في المخاطب بقوله تعالى
الصفحه ١٣٥ : منهما يخرجه عن التأكيد ، أما الأوّل فلأن المصدر المؤكد لا
يعمل إنما يعمل المصدر الذي ينحل إلى حرف مصدري
الصفحه ١٤٤ : مثل رداء وأردية ، والهلال اسم له : أوّل
الليلة الأولى والثانية والثالثة ، وبعدها يسمى قمرا ، وهنا سماه