الصفحه ٢٣٦ :
الضلال إلى الهدى ، ومن الظلمة إلى النور فقرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية فقال أهل
الصفحه ٨٨ : أَنْزَلَ اللهُ) من القرآن (بَغْياً) أي : حسدا وطلبا لما ليس لهم وهو علة يكفروا ـ كما قال
البيضاوي ـ دون
الصفحه ٢٧٢ : الردى كما أنّ التمسك بالحبل سبب للسلامة من التردي أو
بكتابه وهو القرآن لقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠٢ : ) أي : القرآن سمي نورا لأن به يستنير قلب المؤمن فيخرج
من ظلمات الشك والجهالة إلى ضياء اليقين والعلم
الصفحه ٣٠١ : المنتفعون بها كقوله تعالى : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ إِذْ بَعَثَ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أي : من
الصفحه ١٩٢ : سائر الأمم ، وبالمعجزات المتكاثرة المستمرّة ، وأظهرها القرآن الذي عجز
أهل السموات والأرض عن الإتيان
الصفحه ٥٥٨ : يلق أحدا من علماء
زمانه وقد أتى بمثل هذه القصص والأخبار عن القرون الماضية والأمم الخالية مما لم
ينكره
الصفحه ٩ : هذا الشأن لقوله صلىاللهعليهوسلم : «من قال في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ» (١) وقول سعيد بن جبير عن
الصفحه ٤٣٨ :
إِلَيْكَ) يا محمد خاصة (الْكِتابَ) أي : الكامل في جمعه لكل ما يطلب منه وهو القرآن وقوله
تعالى : (بِالْحَقِ
الصفحه ١٥٠ : الْحَجَ) بالإحرام به عندنا أو بالتلبية أو بسوق الهدي عند أبي
حنيفة ، وفيه دليل على أنّ من أحرم بالحج في
الصفحه ٣٨٤ :
عن عمد (ثُمَّ يَرْمِ بِهِ
بَرِيئاً) أي : ينسبه إلى من لم يعمله كما فعل طعمة باليهودي (فَقَدِ
الصفحه ٥٥٣ : معانيه من العقائد والأحكام والمواعظ مفصلة (عَلى عِلْمٍ) أي : عالمين وجه تفصيله ، وقوله تعالى : (هُدىً
الصفحه ٧٥٣ :
(وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن (فَمِنْهُمْ) أي : المنافقين (مَنْ يَقُولُ) أي : لأصحابه
الصفحه ٤٩٠ :
عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا) بالهداية أي : لو كان ما هم عليه هدى ما سبقونا إليه
ونحن الأكابر والرؤساء وهم
الصفحه ٥٩٣ : بِها) أي : لعنادهم وتكبرهم (وَإِنْ يَرَوْا
سَبِيلَ) أي : طريق (الرُّشْدِ) أي : الهدى الذي جاء من عند