الصفحه ٢٢٣ :
وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٧١٢ : صرفها إلى صنف واحد هو قول عمر وحذيفة وابن عباس وجماعة من الصحابة
والتابعين وكل على هدى من ربهم.
فإن
الصفحه ١٥٢ : دينه ومناسك حجه والكاف للتعليل. (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ) أي : الهدى (لَمِنَ الضَّالِّينَ) أي
الصفحه ١٣٣ : هدى من ربهم (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ) أي : من القاتلين (مِنْ) أي : دم (أَخِيهِ) المقتول (شَيْءٌ) بأن ترك
الصفحه ٦٢٨ : ينزغنك أيها الإنسان من
الشيطان نزغ فاستعذ بالله كقوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٤٩٥ : أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (٧٩) وَحاجَّهُ قَوْمُهُ قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي
اللهِ وَقَدْ هَدانِ وَلا
الصفحه ٢٥٨ : أنه كان على
دين الإسلام وإلا لاشترك الإلزام ؛ لأنهم يقولون : ملة الإسلام حدثت بعد نزول
القرآن على محمد
الصفحه ٥٠٣ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) أي : أولئك الذين سميناهم من الأنبياء وهم ثمانية عشر
نبيا أعطيناهم الكتاب فالمراد
الصفحه ٢٥ :
صادِقِينَ) [الصافات ، ١٥٧] أي : برهانكم ، وثالثها : الأجل قال تعالى : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
الصفحه ٢٧١ :
المؤمنين ويحتالون في صدّهم عن دين الله ويمنعون من أراد الدخول فيه جهدهم
وقيل : أتت اليهود الأوس
الصفحه ٤٨ : ] ولا يراد بالمزيد اللغو الضائع فإن القرآن كله هدى وبيان
بل المراد بالمزيد ما لم يوضع لمعنى يراد منه
الصفحه ٥٠١ : )
ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا
لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا
الصفحه ٢٢٥ : على عيسى عليه الصلاة والسّلام.
(مِنْ قَبْلُ) أي : قبل تنزيل القرآن ، واختلف الناس في هذين اللفظين
هل
الصفحه ٦٢٦ :
أجيب : بأن
المقصود من هذه الآية بيان أنّ الإنسان أفضل وأحسن حالا من الصنم ؛ لأنّ الإنسان
له رجل
الصفحه ٢٦٥ : (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن وقيل : كفروا بمحمد بعدما آمنوا به قبل مبعثه
ثم