الصفحه ٣٠٦ :
٤ ـ أسباب النزول :
اهتم الزمخشري
بذكر أسباب نزول الآيات ، وقد تشابه منهجه مع منهج الراغب في عدم
الصفحه ٤٥١ :
الأصل للأفراس والفرسان ، وإن كان يستعمل في كل واحد مفردا ، نحو : «يا خيل الله اركبي» (١) ، وذلك
الصفحه ٥٣٣ :
لفّتها في خرقة ، وبعثت بها إلى مسجد بيت المقدس (١) فقال : زكريّا : أنا أحقّ بها ، لأن خالتها تحتي
الصفحه ١٣٠ : الزركشي المتوفى سنة ٧٩٤ ه في كتابه «البرهان»
، كما نص الدكتور يوسف المرعشلي محقق كتاب «البرهان في علوم
الصفحه ٤٤٩ :
ولما قلنا اختلفوا في حده فقيل : هي أربعون أوقية (١) ، وقال الحسن (٢) : ألف ومائتا دينار
الصفحه ١٩١ :
وفيه اضطراب في الصحابي : أهو جابر أو عائشة أو عمر. ورجح البخاري في
التاريخ إرساله. اه.
٣ ـ ومن
الصفحه ٣٨٥ :
وأما
الإنبات ، وهو نبات
الشعر الخشن حول الفرج : فهو بلوغ في أولاد المشركين ، لما روي عن عطية
الصفحه ٤٤١ : وَلَا الْمُشْرِكِينَ)(٢) ففسر الذين كفروا في الآيتين بهما جميعا (٣) ، وقرئ (ستغلبون) و (سيغلبون
الصفحه ٤٥٠ :
وعلى ذلك عن ابن عباس (١) ، وبعضهم : حدّه يتغير (٢) كاختلافهم في حدّ الغنى ، و (الْمُقَنْطَرَةِ
الصفحه ٤٦٢ : (٤) : المستغفرين بالأسحار هم الذين يشهدون الصبح في جماعة (٥) ، وذلك داخل في عموم الآية
الصفحه ٦٠١ : ملقى لا روح فيه. على ما روي في الخبر ، ثم جعل فيه الروح
(١) ، وجعل كن عبارة
الصفحه ٧١٧ : حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ)(٢) في الآية حجة عليهم على هذا في جواز النسخ ، لأنه حرّم
عليهم ما كان مباحا
الصفحه ٧٢٠ :
وذكر بعض الصوفية أن في ذلك تفضيلا للنبي صلىاللهعليهوسلم من وجهين
الصفحه ٧٦٠ :
__________________
ـ على الجملة الأولى فقط : «يطاع فلا
يعصى» ، وأشار إليه ابن أبي حاتم في تفسيره (٣ / ٧٢٢) ، وذكره الماوردي
الصفحه ٢٠ : والانقسام ، التي أضعفت المسلمين سياسيّا وعسكريّا في ذلك العصر.
ويذكر ابن كثير
في أحداث سنة ٣٢٤ ه أن