الصفحه ٧٥٩ :
والمقتصد والسابق (١) ، وقوله : (حَقَّ تُقاتِهِ) حثّ أن يبلغ الإنسان في ذلك مبلغ السابقين ، قال
الصفحه ٤٠ :
في جملة الضروريات في أصول المذهب وفروعه (١).
وقال أغا بزرك
الطهراني : «اختلف في كونه شيعيّا
الصفحه ١٣٣ :
(ب) مثل آخر :
قال في تفسيره
لقوله تعالى : (يُخادِعُونَ اللهَ
وَالَّذِينَ آمَنُوا) ما نصّه
الصفحه ٦٦٩ : ابن جبير : حكماء فقهاء (٤) ، وقال ابن زيد : مدبّري أمر الناس في الولاية بالإصلاح
(٥) ، وقال الزجاج
الصفحه ٧٤٩ :
__________________
ـ فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً) وهو يخالف تلك القاعدة ، لأن العوج في هذه الآية
الصفحه ٥٣ :
و «العاملي» (١) وآخرون (٢).
ويؤيد قول
السيوطي بأن وفاته كانت في أوائل المائة الخامسة من الهجرة
الصفحه ٣٠٦ :
٤ ـ أسباب النزول :
اهتم الزمخشري
بذكر أسباب نزول الآيات ، وقد تشابه منهجه مع منهج الراغب في عدم
الصفحه ٤٥١ :
الأصل للأفراس والفرسان ، وإن كان يستعمل في كل واحد مفردا ، نحو : «يا خيل الله اركبي» (١) ، وذلك
الصفحه ٥٣٣ :
لفّتها في خرقة ، وبعثت بها إلى مسجد بيت المقدس (١) فقال : زكريّا : أنا أحقّ بها ، لأن خالتها تحتي
الصفحه ١٣٠ : الزركشي المتوفى سنة ٧٩٤ ه في كتابه «البرهان»
، كما نص الدكتور يوسف المرعشلي محقق كتاب «البرهان في علوم
الصفحه ٤٤٩ :
ولما قلنا اختلفوا في حده فقيل : هي أربعون أوقية (١) ، وقال الحسن (٢) : ألف ومائتا دينار
الصفحه ١٩١ :
وفيه اضطراب في الصحابي : أهو جابر أو عائشة أو عمر. ورجح البخاري في
التاريخ إرساله. اه.
٣ ـ ومن
الصفحه ٣٨٥ :
وأما
الإنبات ، وهو نبات
الشعر الخشن حول الفرج : فهو بلوغ في أولاد المشركين ، لما روي عن عطية
الصفحه ٤٤١ : وَلَا الْمُشْرِكِينَ)(٢) ففسر الذين كفروا في الآيتين بهما جميعا (٣) ، وقرئ (ستغلبون) و (سيغلبون
الصفحه ٤٥٠ :
وعلى ذلك عن ابن عباس (١) ، وبعضهم : حدّه يتغير (٢) كاختلافهم في حدّ الغنى ، و (الْمُقَنْطَرَةِ