الصفحه ٤٥٠ : ذلك ابن جرير الطبري في جامع البيان (٦ / ٢٤٦)
، والبيهقي في السنن الكبرى (٧ / ٢٣٣). وإما باثني عشر ألف
الصفحه ٧٢٠ :
وذكر بعض الصوفية أن في ذلك تفضيلا للنبي صلىاللهعليهوسلم من وجهين
الصفحه ٥٤ : والعشرين أي في
حدود سنة ٤٥٠ ه وقال : «لم أظفر له بوفاة ولا ترجمة ، وكان إن شاء الله في هذا
الوقت حيّا
الصفحه ٨٦ :
ألفاظ القرآن على حروف التهجي ، فنقدم ما أوّله الألف ، ثم الباء على ترتيب
حروف المعجم ، معتبرا فيه
الصفحه ٢٧ : ء والأدباء وأهل اللغة ، اجتمع في بلاط سيف الدولة كبار الفلاسفة كالفارابي
، والأطباء الذين بلغوا أربعة وعشرين
الصفحه ٦٠ : وثلاثمائة في قصبة أصبهان ، صانها الله ، وتوفّي في ربيع
الآخر من شهور سنة اثنتي عشرة وأربعمائة» (١) ، وهو ما
الصفحه ١٢٤ :
٧٤٥ ه صاحب تفسير «البحر المحيط» ، حيث نقل عن الراغب الأصفهاني في أكثر من عشرين
موضعا في تفسيره لسورتي
الصفحه ١٤ : به ، وكذا ما لم أقف له على ذكر في المصادر المتوفرة لديّ.
١٥ ـ قمت بعمل
اثني عشر فهرسا لتيسير البحث
الصفحه ٢٩ :
ذكر الثعالبي أكثر من عشرين شاعرا وعالما يزينون بلاطه في الرّي وأصبهان
وجرجان ، منهم : القاضي
الصفحه ٩٣ :
سبيلا» (١).
وقد قسّم
الراغب كتابه إلى حدود وأبواب ستة عشر منها (٢) :
الحد الأوّل :
حدّ العقل
الصفحه ١٢١ :
التفسير الكبير في عشرة أسفار ، غاية في التحقيق ، وله المفردات لا نظير لها في
معناها» (١).
٢ ـ الإمام
الصفحه ٢٩١ : : فلان يعول عشرة. وقال ابن داود : غلط الشافعي ، لأن أصحاب الإماء في العيال
كصاحب الإزواج. وابن داود لم
الصفحه ٣٩٤ :
«نسبت بعض
المصادر للراغب مخطوطا في التفسير ، يوجد في مكتبة يوسف أغا تحت رقم (١٩) وقد
سافرت
الصفحه ٤٩٦ :
المفسرين في تفسير الإعزاز والإذلال التي تجاوزت العشرة ، قال : «وينبغي حمل هذه
الأقاويل على التمثيل ، لأنه
الصفحه ٦٦ : اللغة قرئ عليه سنة ست عشرة وأربعمائة» (٤) ، والفضل في هذه المعلومة يعود للأستاذ صفوان داوودي محقق
كتاب