الصفحه ٥٨٢ : ).
(٣) في الأصل «فأما» والمناسب للسياق ما أثبته.
(٤) انظر : المنصف (٣ / ٨٤) ، وشرح التصريح على التوضيح
الصفحه ٧١٠ : يتعامل به في الأرض من الذهب ، وذلك حسم لطمع من مات
على كفره في رحمته. وقيل : وهذه الآية والتي قبلها
الصفحه ٨٠٥ : في فتح إفريقية ،
توفي سنة ٢٧ ه بمصر وقيل غير ذلك. انظر ترجمته في :
الإصابة (٧ / ١١٠) رقم (٩٨٨١
الصفحه ٧٠٣ : يعتدّ به هو ما يفعلونه من بعد (٢) ، ...
__________________
(١) في الأصل : (العفو) ، والصواب ما أثبته
الصفحه ٧٤٨ : الاعوجاج ، والعوج ما يدرك
بالطّرف (٤) ، وقوله : (لا تَرى فِيها
عِوَجاً وَلا أَمْتاً)(٥) ، يعني الظلم وما
الصفحه ١٦٦ : معرفة القراءات.
والخامس : ما يتعلق بالأسباب التي نزلت عندها الآيات ، وشرح
الأقاصيص التي تنطوي عليها
الصفحه ٤٦٠ : العارف الذي هو الرضى والتسليم (٣) ، والصادقون : هم الذين صدقوا في الاعتقاد والقول
والعمل ، وذلك غاية
الصفحه ٥٤٨ : ، والثاني : فعلة إلا أنها قلبت كراهية التضعيف ، نحو
طائي في طيئيّ ، والثالث : فاعلة ، وأصلها آيية فخفف وذلك
الصفحه ٦٢٠ : :
__________________
(١) ولذلك أمرنا الله عزوجل باتباع ملته في القرآن فقال : (قُلْ صَدَقَ اللهُ
فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٦٧ : هذه العشرة واستعملها خرج
عن كونه مفسرا للقرآن برأيه ، ومن نقص عن بعض ذلك مما ليس بواجب معرفته في تفسير
الصفحه ٤٠٢ : القراءات العشر ، ص (١٤٠)
والغاية في القراءات العشر ص (٢٠٨) كلاهما لابن مهران الأصبهاني. والبحر المحيط
الصفحه ٧٠٢ : معصيته ،
وتحلّ بطاعته» مدارج السالكين (١ / ٤٦٨).
(٢) في هذا الموضع من الأصل أقحم الناسخ ثمانية عشر سطرا
الصفحه ٨٩ : ـ مصر ، عام ١٩٠٢ م ، وهي طبعة مختصرة في اثني عشر بابا فقط ، بعناية
إبراهيم زيدان.
٨ ـ وزارة
الثقافة
الصفحه ٣٨٦ :
ينفق ماله فيما لا يكون فيه محمدة دنيوية ولا مثوبة أخروية ، أو لا يحسن
التصرف فيها ، فيغبن في
الصفحه ١٨٠ : في القراءات العشر (١ / ٩).
(٢) سورة آل عمران ، الآية : ٤١.
(٣) الرسالة ص (٥٥٠).
(٤) انظر