الصفحه ٦٦٣ : إثبات الصفة. والأولى شرح المعنى
المنفي هنا في الآية ، وهو أن الله تعالى لا يعطف على من كانت هذه حالهم
الصفحه ٥٤٦ : ذلك.
انظر : شرح التلخيص ص (٨٧ ، ٨٨) ، وهذا قول عكرمة والسّدي.
(٤) نقل أبو حيان في البحر المحيط
الصفحه ٦٥٢ : بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : يستقرئون من النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا
بما فيها من العمل
الصفحه ٤٤٦ : ،
__________________
ـ عشر رجلا ، وكان المشركون مثليهم. فأنزل الله عزوجل : (قَدْ
كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا
الصفحه ٥٨٤ : في النكت والعيون (١ / ٣٩٥) ونسبه لقتادة.
(٢) سورة المدثر ، الآية : ٤.
(٣) القصّار والمقصّر
الصفحه ٣٦٨ : ، قال : أخبرنا محمد بن
__________________
(١) أخرجه الترمذي في كتاب التفسير ، باب ومن سورة آل عمران
الصفحه ٨١٦ :
لإنفاقهم المال في معاداة النبيّ صلىاللهعليهوسلم (١) ، لما بيّن في الآية الأولى أن مالهم لا
الصفحه ٦٩ : الفضيلة
الكاملة والسعادة المتناهية في تحلية النفس بالعلوم النافعة ..» (٣).
فالراغب يحب أن
يعرّف ويعلّم
الصفحه ٥٧٨ : مليكة
ونافع بن عمر وغيرهم. قال الذهبي : الرجل في نفسه ثقة
حافظ ، لكنه يدلس بلفظ «عن» و «قال» ، وقد كان
الصفحه ٤٤٤ : ء (٢) على أن يكون خطابا لليهود ، أي ترون المشركين مثلي
المسلمين في العدد ، ويرون بالياء أي يرون (٣) المسلمون
الصفحه ٨١٤ : تعالى : (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ)(٣) الآية. الصّر
الصفحه ٣٤٤ :
وعالمهم السائس لأمرهم ، مأخوذ من ربّ يربّ إذا أصلح وربى. وزيدت فيه هذه
النون كما زيدت في غضبان
الصفحه ٦٧٥ :
الخير بما علمتم ، أو كونوا حكماء علماء عاملين بما علمتم ، فإن الحكيم في
الحقيقة من عمل بما علم
الصفحه ٨٣١ :
يضيره (١) ، وقرئ : لا يضرّكم ، والضمّة فيه إتباع للضاد (٢) ، نحو مدّ ، ويجوز الفتح والكسر كما