الصفحه ٣٢١ :
أما الراغب
الأصفهاني فقد ردّ على المعتزلة في هذا الموضع ، وبيّن ضعف قولهم ورجّح قول أهل
السّنّة
الصفحه ٣٤٣ :
لا يقع طفر (١) كما في كثير من كتب المفسرين» (٢).
٢ ـ الاهتمام
بذكر أقوال كبار اللغويين وتعيينهم
الصفحه ٣٥٧ :
خفي ـ على تميزه ، واجتهاده في الوصول إلى الصواب ، ولو عن طريق مخالفة
المذهب.
وأما ذكره
لخلاف
الصفحه ٣٦٢ : عَلَيْهِ صَبْراً) (٧٨) (٢).
فهذه أمثلة
ثلاثة في آية واحدة لجأ فيها البغوي إلى الكتاب العزيز ، لتوضيح معنى
الصفحه ٣٧٢ : ء في التفسير لا تخرج
عما جاء عن النبي صلىاللهعليهوسلم في السنة الصحيحة.
وقد امتاز منهج
البغوي عن
الصفحه ٣٧٩ :
ونظائرها صفات لله تعالى ، ورد بها السمع يجب الإيمان بها ، وإمرارها على
ظاهرها ، معرضا فيها عن
الصفحه ٣٩٢ : ذكرها الدكتور رمضان ششن في فهرسه لمخطوطات مكتبة
كوبرلي وزير ، وألحق مع الدلالة على مكانها البيانات
الصفحه ٤٠٩ :
وقوله : (وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ)(١) أي أنزل في كتبه ما يفرّق به بين الحقّ والباطل في
الاعتقادات
الصفحه ٤٢٢ :
والمتشابه ما اختلف فيه (١) ، فكلّ هذه الأقوال مثالات لبعض ما انطوت عليه هذه
الجملة. ثم جميع ما
الصفحه ٤٣٩ :
إن قيل : بم
يتعلق قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ؟) قيل في ذلك : الوجه الأول : أن يتعلق بقوله
الصفحه ٤٥٤ :
كأنه جعل التضمير (١) لها تسويما ، كما جعل (سنّا) و (صنعا) في قولهم : (مسنونة)
و (مصنوعة
الصفحه ٤٥٥ : (٤ / ٤٨٤).
(١) أخرج هذا الأثر بنحوه ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (٢ / ٦٠٧) ،
وعبد الله بن أحمد في
الصفحه ٤٦٨ : ).
(١) سورة آل عمران ، الآية : ١٩.
(٢) قال ابن جرير في
جامع البيان (٦ / ٢٧٣) ومعنى الدين في هذا الموضع
الصفحه ٤٦٩ :
قضاء الله ، وهو المسؤول بقوله عزوجل : (تَوَفَّنِي مُسْلِماً)(١) وغاية الإنسان في ذلك أن يكون
الصفحه ٤٧٠ :
فشهد يعمل في قوله (إِنَّ الدِّينَ) وإنه كالعلة (١) ، و/ قوله : (وَمَا اخْتَلَفَ
الَّذِينَ أُوتُوا