الصفحه ٦١٣ :
الكلمة التي يجب أن يتساوى الناس فيها ، وفي [أن](١) يكونوا عابدين غير معبودين ، بخلاف ما ادعته
الصفحه ٦٣٢ : تعالى من بعد في قول بعضهم لبعض (آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ
الصفحه ٦٣٦ : صلاة الفجر إلى بيت المقدس ، ثم نسخ الله ذلك في
آخر النهار ، فقال : آمنوا بصلاتهم وجه النهار إلى بيت
الصفحه ٦٥٣ : غيرهما : القائم بالشيء : المواظب على الشيء ،
المجتهد في حفظه (٣) ، نحو قوله : (أُمَّةٌ قائِمَةٌ)(٤) وذلك
الصفحه ٦٦٨ :
يستوي فيه الواحد والجمع لكونه كالخلق (١). والرباني : قيل : هو منسوب إلى الربّان ، وهو المتخصّص
الصفحه ٦٩١ : بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)(١) ، وإظهار مباينة الكفار بالاعتراف بالإسلام ، وقصد أن
الاستسلام في الإيمان بهم
الصفحه ٧١٣ :
عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أسامة (١)(٢) ، ومنهم من اعتبر ذلك في متاع الحياة الدنيا كله
الصفحه ٧١٨ : صلىاللهعليهوسلم على أحد هذين الوجهين ، بل لما ذكره تعالى : (تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ)(٣) ، ولأن في تحريم
الصفحه ٧٢٥ : العتيق. ولمكة
أسماء كثيرة ، منها : مكة ، وبكة ، وأم القرى ، وهي مدينة في جزيرة العرب ترتفع عن
سطح البحر
الصفحه ٧٥٠ : (٣ / ٣١٥).
وقول ابن منظور : «والعوج بكسر العين في الدّين ، وفيما
كان التعويج يكثر مثل الأرض والمعاش». لسان
الصفحه ٧٩٤ : الدخول فيما
فيه صلاحهم (٣) إلا هذه الأمة ، فإن الله يقودهم بالسلاسل من الكفر إلى
الإيمان (٤) ، وقال غيرهم
الصفحه ٥ :
٢ ـ تبحّر
الراغب الأصفهاني في علوم البلاغة والنحو والاشتقاق والمعاني والبيان ، حتى إن
كتابه
الصفحه ٢٤ : ماوراء النهر ، وكانت وفاته سنة ٤٨٥ ه.
في ظل هذه
الصراعات السياسيّة والعسكرية في مناطق العراق وأصفهان
الصفحه ٣٨ : الخليفة الرابع عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه ، واستخدام كلمة [عليهالسلام] و [كرم الله وجهه] عند ذكره في
الصفحه ٣٩ : أبي طالب رضي الله عنه بلفظ [عليهالسلام] و [كرم الله وجهه] ، ولذلك فقد قال حسن بن علي الطبرسي
في