الصفحه ١٩٠ : قلته أو لم أقله فأنا أقوله ، وما أتاكم من شرّ فإني لا أقول الشّرّ» ، ذكره الذهبي في سير أعلام النبلا
الصفحه ٢٤١ :
١ ـ قال الراغب
في أول كلامه على سورة آل عمران : «الأصل في حروف التّهجي السكون ، وكان حكم الميم
الصفحه ٢٩٦ :
ثانيا : المقارنة في جانب اللغة والنحو.
ثالثا
: المقارنة في
مسائل الفقه.
رابعا
: المقارنة في
الصفحه ٣١٨ : يغيرون في وجه النصوص ، فيجحدون الرؤية التي يظهر أن
جحدهم لها سبب في حرمانهم إياها ، ويجعلون أنفسهم
الصفحه ٣٥٥ :
الاكتساب في طريقه» (١).
ثم تعرض ابن
عطية لمسألة فقهية أخرى فقال : واختلف الناس هل وجوب الحج على
الصفحه ٤١٢ :
إن قيل : لم قال : (لا يَخْفى عَلَيْهِ
شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ)(١) ولم يقل : هو
الصفحه ٤٥٢ :
رأى في نفسه خيلاء ، وأصل ذلك من خلت ، وهو ظنّ يقرب من الكذب ، ومنه
الخيال. والأخيل : الشّقرّاق
الصفحه ٤٧٦ : كثير في كلامهم (٢). إن قيل : لم قال : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ) ، وقتلهم لا يكون بحق
الصفحه ٤٨٢ : (٣ / ١١١) ،
والمشهور أن الآية التي نزلت في قصة رجم اليهوديين هي قوله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
الصفحه ٤٩٥ :
«إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك ، إن الرجل إذا ملك زهّده الله
فيما في يده ، ورغّبه فيما
الصفحه ٤٩٨ :
شيء في آخر الآية تنبيه على أنه أراد الأمرين ، فإن سعة القدرة تقتضيهما (١).
قوله عزوجل
الصفحه ٥٣٨ :
الله (١) ، وقال غيرهما : عنى به عيسى ، وتسمية عيسى بالكلمة قيل
: لكونه موجدا بكن (٢) ، المذكور في
الصفحه ٥٦١ : بذلك من حيث إنه تقدم الإخبار به وبشارته في
الكتب المتقدمة (٤) ، وهذا كما سمّى وعده
الصفحه ٥٦٥ :
لكن الوجه يقال في الحظوة وفي العضو ، والجاه لا يقال إلا في الحظوة (١) ، ووجاهته : ما خصّ به من
الصفحه ٥٧٠ : كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ