الصفحه ٢٦٠ :
المحور الخامس : مجالات النظر في تفسير الراغب
تعددت مجالات
النظر في تفسير الراغب الأصفهاني
الصفحه ٣١٤ :
وبخاصة المعتزلة والملاحدة.
أما الزمخشري
فقد كتب تفسيره في ضوء عقيدة المعتزلة ، بل إن الهدف
الصفحه ٣٢٥ :
المبحث الثاني
مقارنة بين منهجي الراغب وابن عطية في التفسير
إن أول ما يلفت
نظر الباحث المقارن
الصفحه ٣٦٥ : .
وقرأ الباقون : (لامَسْتُمُ)(٢) ثم ذكر اختلاف العلماء في معنى اللمس والملامسة ،
ومذاهب الفقهاء في ذلك
الصفحه ٣٨٩ : في مكتبة (معهد المخطوطات التابع لجامعة الدول العربيّة تحمل رقم ٩٨
تفسير ، وفي الملاحظات التي سبقت هذه
الصفحه ٤٢١ : بقوة حفظه ، له : التفسير والناسخ والمنسوخ ،
ولد سنة ٦١ ه ، وتوفى سنة ١١٨ ه بواسط في الطاعون.
انظر
الصفحه ٤٧٧ :
غير محقين في جميع أحوالهم (١) ، وتخصيص (٢) أنها للاستقبال في قوله : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٥٠١ : ، والنواة من النخلة (٢) ، والأظهر في قوله : الحي من الميت. تصور اثنين. وقد
قيل : عنى بذلك شيئا واحدا تتغير
الصفحه ٥٠٤ :
والثاني : أن الموالاة المطلقة هي أن تواليهم في جميع الأمور ،
فأما في شيء دون شيء فليس ذلك بموالاة
الصفحه ٦١١ :
نصارى نجران (١) ، وقال قتادة والربيع : عنى يهود المدينة (٢) ، وقيل : عنى الفريقين (٣) ، لقوله في
الصفحه ٦٤٥ : بالنفي
وما في معناه ، وعلى تقديره ، ويكون مستعملا في الإيجاب (٢). على أن بعض النحويين ذكروا أن أحدا هاهنا
الصفحه ٦٤٩ :
وهو المعبر عنه بالإحسان (١) في قوله : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٢) ولأنه
الصفحه ٦٥٠ :
القرآن (١) ، صحيحان (٢). لأن كليهما داخلان في الرحمة ، ولا شك أن من أعطيهما
فقد خصّ برحمة منه
الصفحه ٦٥٥ : عَلَيْنا فِي
الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ) ، لا يجوز إلا بطيب النفس (٢). قال الحسن وابن جريج : كانت اليهود عاملوا
الصفحه ٦٨٣ :
النبي في كثير من المخاطبة التي تشاركه فيها أمته نحو (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
طَلَّقْتُمُ