الصفحه ٧٧٤ : » (٤) ،
__________________
(١) سورة المائدة ، الآيتان : ٧٨ ، ٧٩.
(٢) في الأصل : (المألوف) والصواب ما أثبته.
(٣) قال القرطبي
الصفحه ٣٢ : أولي الأمر من العلماء والحكام لهم وعدم قبولهم لطعن العامّة في مذهبهم (١). وكان لتأييد الخليفة العباسي
الصفحه ٧٥٩ :
والمقتصد والسابق (١) ، وقوله : (حَقَّ تُقاتِهِ) حثّ أن يبلغ الإنسان في ذلك مبلغ السابقين ، قال
الصفحه ١٣٣ :
(ب) مثل آخر :
قال في تفسيره
لقوله تعالى : (يُخادِعُونَ اللهَ
وَالَّذِينَ آمَنُوا) ما نصّه
الصفحه ٦٦٩ : ابن جبير : حكماء فقهاء (٤) ، وقال ابن زيد : مدبّري أمر الناس في الولاية بالإصلاح
(٥) ، وقال الزجاج
الصفحه ٧٤٩ :
__________________
ـ فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً) وهو يخالف تلك القاعدة ، لأن العوج في هذه الآية
الصفحه ٣٠٦ :
٤ ـ أسباب النزول :
اهتم الزمخشري
بذكر أسباب نزول الآيات ، وقد تشابه منهجه مع منهج الراغب في عدم
الصفحه ٥٣٣ :
لفّتها في خرقة ، وبعثت بها إلى مسجد بيت المقدس (١) فقال : زكريّا : أنا أحقّ بها ، لأن خالتها تحتي
الصفحه ١٣٠ : الزركشي المتوفى سنة ٧٩٤ ه في كتابه «البرهان»
، كما نص الدكتور يوسف المرعشلي محقق كتاب «البرهان في علوم
الصفحه ٤٤٩ :
ولما قلنا اختلفوا في حده فقيل : هي أربعون أوقية (١) ، وقال الحسن (٢) : ألف ومائتا دينار
الصفحه ١٩١ :
وفيه اضطراب في الصحابي : أهو جابر أو عائشة أو عمر. ورجح البخاري في
التاريخ إرساله. اه.
٣ ـ ومن
الصفحه ٤٤١ : وَلَا الْمُشْرِكِينَ)(٢) ففسر الذين كفروا في الآيتين بهما جميعا (٣) ، وقرئ (ستغلبون) و (سيغلبون
الصفحه ٤٦٢ : (٤) : المستغفرين بالأسحار هم الذين يشهدون الصبح في جماعة (٥) ، وذلك داخل في عموم الآية
الصفحه ٦٠١ : ملقى لا روح فيه. على ما روي في الخبر ، ثم جعل فيه الروح
(١) ، وجعل كن عبارة
الصفحه ٧١٧ : حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ)(٢) في الآية حجة عليهم على هذا في جواز النسخ ، لأنه حرّم
عليهم ما كان مباحا