الصفحه ٥٤٩ : قوله : (ثَلاثَ لَيالٍ
سَوِيًّا)(٢) ، وفي هذا دليل أن في ذكر اليوم أو الليلة غنى عن ذكر
الآخر عند
الصفحه ٦٣١ : وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ)(١) لبس الحق بالبطل على ثلاثة أوجه (٢) :
الأول : أن يحرّف الحق ، فيجعل في صورة
الصفحه ٧٨١ :
(وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(١).
قوله تعالى : (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ
الصفحه ٢٦ : بمذهبهم وسبهم للصحابة (١) ركونا إلى تأييد البويهيين لهم.
واستمر الشيعة
في إظهار بدعتهم يوم العاشر من شهر
الصفحه ٣٤١ : الآية : من كفر بالله واليوم الآخر ، وهذا قريب من الأول ، وقال
ابن زيد : معنى الآية : من كفر بهذه الآيات
الصفحه ٨٠٢ : ) رقم (١٢٩٤).
وأصل الحديث عند أحمد (٢ / ٢٩٧) ، والترمذي رقم (٣٣٣٤) ، والنسائي في عمل اليوم
والليلة رقم
الصفحه ١٨٦ :
٧ ـ إدخال بعض
الأحاديث في بعض أحيانا ، وجعلها حديثا واحدا.
٨ ـ رواية
الأحاديث بالمعنى ، وعدم
الصفحه ٢١٢ :
إلا مما بينه وبين المأخوذ منه ملائمة ما ، وذلك حكم مستمر في كلّ شيء» (١).
٤ ـ وعند قوله
تعالى
الصفحه ٦٥٨ : أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الصفحه ٣٣٩ :
(فَكَيْفَ إِذا
أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) إلى قوله : (وَقُلْ لَهُمْ فِي
الصفحه ٥٩٠ : إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ ثُمَّ
إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ
الصفحه ٦٤٤ : الصلاة والسّلام كانت في حكم النشوء والتكميل ، وبه
عليه الصلاة والسّلام كملت (١) ، ولهذا قال : (الْيَوْمَ
الصفحه ٤٢٥ :
قال : «التأويل يطلق ويراد به في القرآن معنيان : أحدهما التأويل بمعنى حقيقة
الشيء ، وما يؤول أمره إليه
الصفحه ٧٩٨ :
وإذا رفع اقتضى أنهم ممنوعون عنها في كل حال (١) ، وقال بعض النحويين : رفع ذلك ليكون كآخر سائر
الصفحه ٨١٠ :
تعالى : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ
اللهِ)(١) ، وبين تعالى في آخر الآية أن فاعل ذلك من الصالحين