الصفحه ٤١٨ : (٣ /
٧٩٥) ، ومنهج دراسات لآيات الأسماء والصفات (ص ٢٣) ، ومنهج الاستدلال على مسائل
الاعتقاد (٢ / ٤٨٨
الصفحه ٥٦١ : النديم في مائة وسبعين ونيف ، منها : نظم القرآن ، والمسائل
في القرآن ، والبيان والتبيين ، والبخلاء ، وهو
الصفحه ٦٨٦ : : الدلالة أكرهتني على القول بهذه المسائل ، وليس
هذا من الكره المذموم. الثاني : أسلم المؤمنون له طوعا
الصفحه ٦٩٧ : ...)
«شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل» ص (٧٩ ، ٨٠). وكلام ابن
القيم هنا تلخيص لكلام
الصفحه ٢٣ :
مسجونا حتى كانت وفاته في سنة [٣٣٨ ه]» (١).
«ثم بويع لأبي
القاسم بن المقتدر بالخلافة وسمّي
الصفحه ٣٥٤ : ـ رحمهالله ـ ولكنّ نفي الخلاف في المسألة فيه نظر ، فالخلاف قائم ، أشار إليه ابن رشد
بقوله : «واختلفوا في
الصفحه ٤٤٦ : ، وقال الطبري بعد ذكره لرواية ابن عباس رضي
الله عنه : وهذه الرواية خلاف ما تظاهرت به الأخبار عن عدة
الصفحه ٧٨١ : والاتفاق فيه خير قطعا ... والاختلاف هو أن يكون الطريق
مختلفا والمقصود واحدا ، والخلاف هو أن يكون كلاهما
الصفحه ٢٠ : مضي نصفه
الأوّل ـ توالي ظهور الدويلات الصغيرة التي تنسلخ عن الخلافة العباسيّة مكرسة حالة
الفرقة
الصفحه ٣٠ : العباسي [القادر بالله] فقهاء المعتزلة وإظهارهم الرجوع عن
الاعتزال (٢). وإلى قراءة كتاب بدار الخلافة في
الصفحه ١٣٣ : : «الخداع إنزال الغير عما هو بصدده بأمر تبديه
على خلاف ما تخفيه ، ومنه قيل : خدع الضّبّ إذا استتر في جحره
الصفحه ١٠ : قواعد الإملاء المتعارف عليها ، حيث كان الناسخ يكتب بعض
الكلمات على خلاف تلك القواعد.
وأثناء اشتغالي
الصفحه ٢١ :
الخلافة [بغداد] لسيطرتها في عام ٣٣٤ ه على يد معز الدولة بن بويه (٤) ، وأصبح الخليفة في بغداد مجرد رمز
الصفحه ٢٢ : فاعتقل بها ،
وأحضر [أبو القاسم بن المقتدر] فبويع بالخلافة وسملت عينا [المستكفي] ، وأودع
السجن ، فلم يزل
الصفحه ٣٣ : .
__________________
القرآن وجمع القضاة
العلماء في دار الخلافة وأخذ خطوطهم بالموافقة على ما سمعوه.
انظر : البداية والنهاية