الصفحه ٤٧٢ : (١ / ٣٤٦ ، ٣٤٧) ، والمحرر
الوجيز (٣ / ٤٣). وأنوار التنزيل وأسرار التأويل (١ / ١٥٣).
(٣) فاليهود يدّعون
الصفحه ٦٥٠ : القشيري بقوله : «ويقال
: يختص برحمته من يشاء بالفهم عنه ، فيما يكاشفه به من الأسرار ،
ويلقيه إليه من فنون
الصفحه ٦٠٧ :
وعلي وفاطمة (١). ثم دعا النصارى إلى المباهلة فأحجموا ، وقال بعضهم
لبعض : إن باهلتموه اضطرم
الصفحه ٢٠ : أفريقيّة والمغرب في يد القائم
بأمر الله بن المهدي الفاطمي ، والأندلس في يد الناصر الأموي ، وخراسان وما ورا
الصفحه ٢٤ : كالفاطميين
وبني بويه وغيرهم» (١) ، مما حدا ببعض الباحثين إلى تسمية القرن الرابع الهجري
ب : «عصر الحكم الرافضي
الصفحه ١٠٦ :
ثم يشير إلى أن بعض النسخ تنسب الكتاب للفخر الرازي ، مثل نسخة مكتبة
كوبيرلي وزير برقم ١٥٥ تفسير
الصفحه ١٠٧ :
مرّة (١) ، ومنسوبا للفخر الرازي مرّة أخرى (٢) ، بل إن بعض المصادر تنسب الكتاب للخطيب الإسكافي أو
الصفحه ١١٢ :
المبحث الثالث : آثاره العلميّة المفقودة
١ ـ أصول الاشتقاق :
أشار إليه
الراغب في كتابه «مفردات
الصفحه ٢٢٦ : وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ)(١) بيّن الراغب اختلاف العلماء في اشتقاق الزبور ، فقال : «الزبور
هو الكتاب
الصفحه ٥٧٣ :
بين الكتاب والحكمة (١) ، وقرئ و (يعلّمه) (٢) عطفا على قوله : (كَذلِكِ اللهُ
يَخْلُقُ
الصفحه ٦٧٩ : : (ثُمَّ جاءَكُمْ
__________________
(١) سورة الإسراء ، الآية : ٨٦.
(٢) انظر : كتاب سيبويه (٣ / ١٠٧
الصفحه ٩١ :
مستنكرة ، وأبياتا فاحشة ، لا تليق بأمثاله من أصحاب تفسير كتاب الله
تعالى. فهل كان ذلك منه في مبدأ
الصفحه ١٠٥ :
لمؤلفه الحقيقي ، وهو الراغب الأصفهاني ، وليس الخطيب الإسكافي.
فهذه هي أدلة
القائلين بنسبة كتاب
الصفحه ١١١ : بنسبة الكتاب للراغب الأصفهاني ذلك ، واستغربوه ، ولكنهم حاولوا تأويله
بوجوه مختلفة من مثل قوله : «ففتقت
الصفحه ١٥٢ :
من يا ، ولا يستعمل ذلك إلا في هذه اللفظة فقط» (١).
ونصّ كلام
سيبويه في الكتاب : «وقال الخليل