الصفحه ٣٦٦ :
صلىاللهعليهوسلم في أثناء الكتاب على وفاق آية أو بيان حكم ، فإن الكتاب
يطلب بيانه من السنة
الصفحه ٣٨٥ : الحدّ ، رقم (٤٤٠٤) ،
والترمذي في كتاب السير ، باب ما جاء في النزول على الحكم ، رقم (١٥٨٤) ، وقال :
حديث
الصفحه ٤١١ : الدالة على
الأزمنة بحسب اللغات ، وأيضا فقوله : صوّركم إنما هو على سبيل التقدير ، وأن فعله
تعالى في حكم ما
الصفحه ٤١٢ : نقمته ، الحكيم في أمره ، لا حاجة به
إلى ولد ، ولا حكمة تقتضي ذلك.
قوله عزوجل : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٤٢٦ :
تلاوة أحرف لا نعرف معناها ، فيثيبنا على تلاوتها ، كما يكلّفنا أفعالا لا
نعرف وجه الحكمة فيها
الصفحه ٤٢٧ : الراغب في مقدمة جامع التفاسير فصلا في بيان حكمة الله تعالى في
جعله بعض الآيات متشابها. انظر : مقدمة جامع
الصفحه ٤٤١ : وَحِكْمَةٍ)(٧) ، وقيل : عنى بالذين كفروا
__________________
ـ بن إسحاق في مغازيه فيما أورده ابن هشام في
الصفحه ٤٥٩ :
إن قيل : ما
فائدة : (اغفر (لَنا ذُنُوبَنا)؟ قيل : أما على مذهب الوعيديين (١) فسؤال ما هو من حكمه
الصفحه ٤٦٥ : ) [النازعات : ٥] ، وشهادة أولي العلم : اطلاعهم على تلك الحكم وإقرارهم
بذلك. انظر : المفردات ص (٤٦٦). وقال
الصفحه ٤٦٧ : التنزيه : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) فتكريره هاهنا لأمرين : أحدهما : لكون الثاني قطعا
للحكم ؛ كقولك : أشهد أن
الصفحه ٤٧٢ : إشارة إلى أن الجدال معهم
ليس في موقعه ، لأنه إنما يكون في أمر خفي ، والذي جادلوا به أمر مكشوف ، وحكم
الصفحه ٤٩٦ : الآية لما كانت في الحمد والشكر لا للحكم ذكر
الخير ، إذ هو المشكور عليه (٤) ، وعلى ذلك
الصفحه ٥٠٤ : والأخوة ، وهذه مرتفعة عن
الكفار. ويختلف حكم موالاة غير المؤمنين بحسب طبيعة تلك الموالاة ، فمنها ما هو
كفر
الصفحه ٥٠٧ : والكافر من المسلم ، ولم يرو عن النبي صلىاللهعليهوسلم
خلافه ، فهو ثابت الحكم في إسقاط التوارث بينهما
الصفحه ٥١١ : . انظر : معاني القرآن للزجاج (١ / ٣٩٦) المفردات ص (٨٨١).
(٣) اختلف العلماء في حكم التقية : فمنهم من