الصفحه ١٨٠ : ءة :
١ ـ فعند قوله
: (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ)(٥) قال : «وقرئ :
__________________
(١) النشر
الصفحه ١٩٢ : الأحكام» (٦ / ٢٥٢) ، وحكم عليه الشيخ الألباني بالوضع في
سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم (٥٨).
٦ ـ ومن
الصفحه ٢١٢ :
إلا مما بينه وبين المأخوذ منه ملائمة ما ، وذلك حكم مستمر في كلّ شيء» (١).
٤ ـ وعند قوله
تعالى
الصفحه ٢١٧ : منهم إلى حكم الآية ، لا إلى موضوع اللفظ والاشتقاق» (٥).
٥ ـ وعند قوله تعالى
: (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلى
الصفحه ٢٢٠ :
: (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) إلى قوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٣٢ : إِلَّا هُوَ) فتكريره هاهنا لأمرين : أحدهما : لكون الثاني قطعا
للحكم كقولك : أشهد أن زيدا خارج وهو خارج
الصفحه ٢٤٠ : مناقشة أقوال الغير ، والحكم عليها ، والترجيح بينها ،
وذكر العلة ، سواء في تصحيح القول أو تضعيفه ، وهو
الصفحه ٢٦٠ : :
أولا : مكانة
العقل عند الراغب.
ثانيا :
استخدامه للقياس والقضايا المنطقية :
ثالثا : نظره
في حكمة
الصفحه ٢٦٧ : بين آيات الكتاب العزيز ، مبيّنا أن أدلة الوحي لا
يمكن أن تتعارض ، أو يبطل بعضها حكم البعض ، لأنها
الصفحه ٢٦٨ : إياها ، وتارة تنفى عنه بمعنى أنه لم يستعملها ، ولم يحصل
قبوله على ما يجب ، فكأنه في حكم ما لم يعط
الصفحه ٢٩٤ : الموضوع ، ولكن دون تعمق في البحث ، بل يكتفي
بذكر الحكم الفقهي ، وأحيانا ينسبه إلى صاحبه ويعقب بذكر أقوال
الصفحه ٣٠٣ : النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ)(٢) قال : وقرأ سعيد بن جبير (لّما) بالتشديد ، بمعنى حين
الصفحه ٣١٠ : التالية
يتبيّن ما ذكرت من فروق :
١ ـ عند قوله عزوجل : (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٣١٩ : وحكمه ؛ إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله ، كما ذكر ـ عزوجل ـ في كتابه (... وَيَغْفِرُ ما
دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٣٥٢ : » للإمام مالك ، و «المختصر» لعبد الله بن عبد الحكم ، و «المدونة»
لسحنون بن سعيد ، و «الواضحة» لعبد الملك بن