الصفحه ٥٨٣ : عبد الله سعيد بن جبير الأسدي مولاهم الكوفي ثقة ثبت فقيه ، من
أكثر التابعين علما ومنزلة ، تتلمذ على عبد
الصفحه ٥٩٢ : الزبير.
(١) هو أبو عبد الله وهب بن منبه بن كامل الصنعاني ، ثقة ، من مسلمة أهل
الكتاب ، تابعي كثير
الصفحه ٥٩٤ :
من اتبع نبينا عليه الصلاة والسّلام منهم (١) ، فإن من لم يتبعه بعد بعثته فهو في الحقيقة غير تابع
الصفحه ٦١٢ : مهران الرياحي بالولاء البصري ، من كبار التابعين ، ثقة
كثير الإرسال ، أدرك الجاهلية ، وأسلم بعد وفاة
الصفحه ٦٢١ : : بل هو تابع لأنتم جار مجرى عطف البيان ، و (حاجَجْتُمْ) هو الخبر (٤) ، والمعنى لا يتغير باختلاف
الصفحه ٧٤١ : التي ليس لها سند لا من الكتاب
ولا من السنة ولا من أقوال الصحابة والتابعين ، فالبيت هو البيت الحرام
الصفحه ٧٤٧ : الصحابة ، رضي الله عنهم ، وكل من سلك
نهجهم من خيار التابعين ، ثم أصحاب الحديث ومن اتبعهم من الفقهاء جيلا
الصفحه ٨٣٩ : والمصدوقة ، فمن نصره
الله فغير ذليل ، ولكن على اعتبار العامة لقلتهم وقلّة عدّتهم (٣) ، وهذه أيام تابع الله
الصفحه ٦٠٨ : عليكم من أمر عيسى هو الحق ، / وأن
المستحق لعبادته هو الله ، لا إله غيره ، وأن لا عزّة ولا عزّ ولا حكم
الصفحه ٢١ : ](٣) التي تأسست سنة ٣٢٠ ه ، واستمر حكمها حتى سنة ٤٤٧ ه ،
وسيطرت خلال هذه الفترة على بلاد فارس المترامية
الصفحه ١١ : الأحاديث لم أقف على
تخريجها في المصادر المتوفرة لديّ.
أما بالنسبة
للحكم على الأحاديث ، فإذا كان الحديث في
الصفحه ٢٤ : وبلاد فارس وتنازع هذه
الدويلات مع بعضها البعض من جهة ، وتنازع ملوك هذه الدويلات وتطاحنهم على الحكم من
الصفحه ٨١ : عن الصلة بين العقل
والشرع والجبر والاختيار مما يدخله في باب : الحكمة والعقيدة (٢).
وقد أشار
الراغب
الصفحه ١٩٦ : الأسباب ، وهذا حكم عام
في كل ما يتعلّق بالرواية والإسناد.
ب
ـ والراغب يشير غالبا إلى تعدّد الأقوال في
الصفحه ٢٢٦ : ، لقول الشاعر :
كخط زبور في
عسيب يماني
قيل : قد قال
بعضهم : الزبور هو الكتاب المقصور على الحكمة