الصفحه ٢٠٣ : أقوال التابعين : كمجاهد بن
جبر ، فإنه كان آية في التفسير .. ولهذا كان سفيان الثوري يقول : إذا جا
الصفحه ٢١٨ : في القرآن ، أو مرويات
عن النبي صلىاللهعليهوسلم أو آثار عن الصحابة والتابعين.
ويمكن معرفة
مدى
الصفحه ٢٤٨ : ، فقال : «وهؤلاء» هاهنا جار مجرى (الذين) و (حججتم) صلته. وقيل :
بل هو تابع لأنتم ، جار مجرى عطف البيان
الصفحه ٢٩٥ : والتابعين في التفسير.
الصفحه ٣٠٨ : أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ)(١) تعرّض الراغب لبعض أقوال التابعين في المحكم والمتشابه (٢) ، أما
الصفحه ٣٠٩ : الزمخشري في جانب ذكر أقوال الصحابة والتابعين وتعيين صاحب القول
، أما الزمخشري فقد أهمل ـ إلى حد كبير ـ هذا
الصفحه ٣٢٥ : والتابعين في تفسير القرآن
الكريم. ويذكر كذلك القراءات وأسباب النزول ، ويعتمد في التفسير كذلك على لغة
العرب
الصفحه ٣٤١ :
وفي موضع آخر
من تفسير الآية ساق ابن عطية طائفة من أقوال الصحابة والتابعين ، فقال : وقوله
الصفحه ٣٥١ : المشهورين ،
ثم وصف قوله بأنه قول الحذاق! فأي حذق في قول لم يقل به أحد من الصحابة أو
التابعين ، الذين هم خير
الصفحه ٣٦٣ : الكسائي الكوفيون».
ثم ذكر البغوي
شيوخ هؤلاء من الصحابة والتابعين ، ثم قال : «فذكرت قراءات هؤلاء للاتفاق
الصفحه ٣٧٤ : هذه الأمثلة ـ فرق مهم بين
الراغب والبغوي في الاستشهاد بأقوال الصحابة والتابعين في التفسير ، وهو أن
الصفحه ٣٨٩ : في مكتبة (معهد المخطوطات التابع لجامعة الدول العربيّة تحمل رقم ٩٨
تفسير ، وفي الملاحظات التي سبقت هذه
الصفحه ٣٩٣ :
المخطوطات التابع لجامعة الدول العربيّة بالقاهرة وتحمل الرقم (٩٩) تفسير ، ومصورة
(ميكروفيلمية) أخرى في مركز
الصفحه ٤٦٠ : ؛ لا من
الصحابة ولا التابعين قال بها ، ولذلك فإن مفسري أهل السنة : كالطبري وابن كثير
فسروا الآية
الصفحه ٥٠٦ : قول عامة
التابعين وفقهاء الأمصار. وروى شعبة عن عمرو بن أبي حكيم ، عن ابن باباه ، عن يحيى
بن يعمر عن