الصفحه ١٩٨ :
بتغيير حكم الله (فَإِنْ جاؤُكَ)
يا محمد يعنى
بنى قريظة والنضير ، ويقال : أهل خيبر (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢١٠ : )
بعد ما حكم
عليه بالجزاء ويبين (فَلَهُ عَذابٌ
أَلِيمٌ (٩٤))
ضرب وجيع يملأ
ظهره وبطنه ضربا وجيعا (يا
الصفحه ٢١٥ : )
كتب الأنبياء ،
ويقال : الخط بالقلم (وَالْحِكْمَةَ)
حكمة الحكماء ،
ويقال : الحلال والحرام
الصفحه ٢٩١ : (حَكِيمٌ (١٠))
حكم عليهم
بالقتل والهزيمة وحكم لكم بالنصرة والغنيمة.
(إِذْ يُغَشِّيكُمُ
النُّعاسَ أَمَنَةً
الصفحه ٣٠٨ : منهم (حَكِيمٌ (١٥))
فيما حكم عليهم
، ويقال : حكم بقتلهم وهزيمتهم (أَمْ حَسِبْتُمْ)
أظننتم يا معشر
الصفحه ٣٢٦ : ))
فيما حكم عليهم
بالعقوبة ، ويقال : عليم بجهل من ترك التعلم حكيم حكم أن من لا يتعلم العلم يكون
جاهلا
الصفحه ٣٨٣ : اللهُ بِها)
بعبادتكم لها (مِنْ سُلْطانٍ)
من كتاب ولا
حجة (إِنِ الْحُكْمُ)
ما الحكم
بالأمر والنهى ، ويقال
الصفحه ٣٨٩ :
مُتَفَرِّقَةٍ)
من سكك مختلفة (وَما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللهِ)
من قضاء الله
فيكم (مِنْ شَيْءٍ إِنِ
الْحُكْمُ
الصفحه ٤٧٢ : وشأنهم (ما لَهُمْ مِنْ
دُونِهِ)
من دون الله (مِنْ وَلِيٍ)
قريب ينفعهم (وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ)
فى حكم
الصفحه ٣ : كتب أهل العلم ، حتى يكون الحكم بعد ذلك فى موضعه ، وقد قال الذهبى ، عن
وهب : ما عرفت له متنا يهتم به
الصفحه ٤٤ :
عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ
إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٤٦ : مِنْهُمْ)
من نسبهم (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ)
القرآن (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ)
القرآن (وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٧٥ : ما بين المرأة والزوج من الحق والحرمة (حَكِيمٌ (٢٢٨))
فيما حكم
بينهما.
(الطَّلاقُ مَرَّتانِ)
يقول
الصفحه ٧٦ : عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا
الصفحه ٧٧ : عَلَيْكُمْ مِنَ
الْكِتابِ)
فى الكتاب من
الأمر والنهى (وَالْحِكْمَةِ)
الحلال والحرام
(يَعِظُكُمْ بِهِ)
ينهاكم