الصفحه ٩٠ : : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
مَنْ يَشاءُ)
يعنى النبوة
لمحمد (صلىاللهعليهوسلم) ويقال : تفسير القرآن ، ويقال
الصفحه ١٧١ :
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ
عَظِيماً (١١٣) لا خَيْرَ فِي
الصفحه ١٥٢ : يسمع كلامها ، ويعلم ظالمة هى ، أو مظلومة (إِنْ يُرِيدا)
الحكمان (أَصْلَحا)
بين المرأة
والرجل (يُوَفِّقِ
الصفحه ٤ : معانيه ، واستخراج أحكامه وحكمه ، واستمداد ذلك
من علم اللغة والنحو والتصريف وعلم البيان وأصول الفقه
الصفحه ٥٢ :
الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (١٥١) فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٨٨ : مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٢٦٨) يُؤْتِي
الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ
الصفحه ١٠٧ : ء ،
ويقال : الكتابة (وَالْحِكْمَةَ)
الحلال والحرام
، ويقال : حكمة الأنبياء قبله (وَالتَّوْراةَ)
فى بطن أمه
الصفحه ١١٠ : )
بالنقمة لمن لا
يؤمن به (الْحَكِيمُ (٦٢))
أمر الله أن لا
يعبد غيره ، ويقال : الحكم حكم عليهم الملاعنة
الصفحه ١١٤ : )
من الأنبياء (أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ)
يعطيه الله (الْكِتابَ وَالْحُكْمَ)
والفهم (وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ١١٥ :
وفضله ، (لَما آتَيْتُكُمْ)
يقول حين
أعطيتكم (مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ)
فيه الحلال
والحرام (ثُمَ
الصفحه ١٥٦ : وكثرة النساء (فَقَدْ آتَيْنا)
أعطينا (آلَ إِبْراهِيمَ)
داود وسليمان (الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ)
العلم
الصفحه ١٥٨ : (صلىاللهعليهوسلم) (تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ)
إلى حكم ما
أنزل الله فى القرآن (وَإِلَى الرَّسُولِ)
إلى حكم
الصفحه ١٥٩ :
ذلك الرسول (بِإِذْنِ اللهِ)
بأمر الله لا
ليعمل بخلاف أمره ويلوى عليه الشدق برد حكمه (وَلَوْ
الصفحه ١٧٢ : (الرَّسُولَ)
فى التوحيد
والحكم وهو طعمة (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى)
التوحيد والحكم
وهو طعمة
الصفحه ١٩٦ : عَزِيزٌ)
بالنقمة من
السارق (حَكِيمٌ (٣٨))
حكم عليهم
بالقطع (فَمَنْ تابَ مِنْ
بَعْدِ ظُلْمِهِ)
سرقته وقطعه