الصفحه ٤١ : تُرِيدُونَ أَنْ تَسْئَلُوا
رَسُولَكُمْ)
رؤية الرب ، عزوجل ، وكلامه وغير ذلك (كَما سُئِلَ مُوسى)
كما سأل موسى
الصفحه ٤٥٨ : بِالنَّاسِ)
عالم بأهل مكة
بمن يؤمن وبمن لا يؤمن (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا)
ما أريناك
الرؤية (الَّتِي
الصفحه ٧٥ : ما بين المرأة والزوج من الحق والحرمة (حَكِيمٌ (٢٢٨))
فيما حكم
بينهما.
(الطَّلاقُ مَرَّتانِ)
يقول
الصفحه ٧٦ : (مِنْ بَعْدُ)
التطليقة
الثالثة (حَتَّى تَنْكِحَ)
تتزوج (زَوْجاً غَيْرَهُ)
ويدخل بها
الزوج الثانى (فَإِنْ
الصفحه ٧٩ : ما
فَرَضْتُمْ)
فعليكم نصف ما
بينتم من مهرهن (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ)
إلا أن تترك
المرأة حقها على الزوج
الصفحه ٣٩٨ : فيها (زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ)
الحامض والحلو
زوج ، والأبيض والأحمر زوج (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ)
يغطى
الصفحه ٥٨ : بِالْمَعْرُوفِ)
أمر الطالب أن
يطلب منه بالمعروف بثلاث سنين إن كانت دية تامة ، فإن كان ثلثا الدية أو نصف الدين
الصفحه ٧٨ : )
مثل ما على
الأب من النفقة وترك الضرار إذا لم يكن الأب.
(فَإِنْ أَرادا)
يعنى الزوج
والمرأة (فِصالاً
الصفحه ١٤٠ : أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها
الصفحه ١٤٦ : زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ)
يقول : إن
أردتم أن تتزوجوا واحدة وتطلقوا واحدة ، أو تتزوجوا عليها أخرى (وَآتَيْتُمْ
الصفحه ١٥٢ : محمد بن سلمة بلطمة لطمها زوجها أسعد بن ربيع لقبل عصيانها فى المضاجع فطلبت
من النبى (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨ :
مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ
الصفحه ٣٩ : الْمَرْءِ
وَزَوْجِهِ)
ما يأخذون به
الرجل عن المرأة (وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ)
بالسحر والفرقة
(مِنْ أَحَدٍ
الصفحه ٨٠ : زوجها أو تزوجت (فِيما فَعَلْنَ)
ولا بما فعلن (فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ)
من تشوف وتزين
للتزوج وهى
الصفحه ١٥١ : الآية فى أم سلمة ، زوج النبى ، عليه الصلاة والسّلام
، لقولها للنبى : لست الله كتب علينا ما كتب على