الصفحه ٣٦ : ))
ما يؤمنون
قليلا ولا كثيرا ، ويقال : لا يؤمنون بقليل ولا كثير ، (وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٣٩ : بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ
السَّبِيلِ (١٠٨) وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ
الصفحه ٩٧ : الرَّحِيمِ
(الم (١) اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٠١ :
، نزلت هذه الآية فى رجلين من أهل الشام طلبا من النبى (صلىاللهعليهوسلم) أى شهادة أكبر فى كتاب الله
الصفحه ١١١ :
التوراة ، فقال الله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ)
تخاصمون (فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ
الصفحه ١٨٨ : الَّذِينَ)
ذبائح الذين (أُوتُوا الْكِتابَ)
أعطوا الكتاب (حِلٌّ لَكُمْ)
ما كان حلال
لكم حلالا لهم
الصفحه ٤٠٦ : )
بأمر الله (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨))
لكل كتاب أجل
ومهلة مقدم ومؤخر (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ)
ينسخ
الصفحه ٤١٩ :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١) رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا
الصفحه ٤٩٠ : .
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا (٥١)
وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ
الصفحه ٢٦ : (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ
الْكِتابَ)
تقرءون الكتاب
، أى التوراة عليهم (أَفَلا تَعْقِلُونَ (٤٤))
أفليس لكم ذهن
الصفحه ٣٨ : (لِما بَيْنَ يَدَيْهِ)
من الكتاب (وَهُدىً)
من الضلالة (وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٩٧))
بالجنة (مَنْ كانَ
الصفحه ٤٤ : وَلِيٍ)
قريب ينفعك (وَلا نَصِيرٍ (١٢٠))
مانع يمنعك.
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ
الصفحه ٥٠ : الصلاة (شَطْرَهُ)
نحوه (وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ)
أعطوا الكتاب (لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ)
يعنى
الصفحه ٥٦ : يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ
ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي
الصفحه ٥٧ : اللهُ مِنَ الْكِتابِ)
ما بيّن الله
فى التوراة من صفة محمد ونعته (وَيَشْتَرُونَ بِهِ)
بكتمانه (ثَمَناً