الصفحه ٥٢ :
الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (١٥١) فَاذْكُرُونِي
الصفحه ١٣٢ : أَحْياءٌ)
بل هم كالأحياء
(عِنْدَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ (١٦٩))
التحف (فَرِحِينَ)
معجبين (بِما آتاهُمُ
الصفحه ١٣٦ : بِالْبَيِّناتِ)
بالأمر والنهى
وعلامات النبوة (وَالزُّبُرِ)
وبخبر كتب
الأولين (وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ (١٨٤
الصفحه ١١٢ :
يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (٧٤) وَمِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١١٥ :
وفضله ، (لَما آتَيْتُكُمْ)
يقول حين
أعطيتكم (مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ)
فيه الحلال
والحرام (ثُمَ
الصفحه ٢٥١ :
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٣ :
ثم ذكر منافقى
أهل الكتاب ، ويقال : سفلة أهل الكتاب ، فقال : (وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧٥ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ١٦ : بن مروان ، عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله عزوجل :
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٤٨ : إِلى
إِبْراهِيمَ)
يعنى بإبراهيم
وكتابه (وَإِسْماعِيلَ)
وبإسماعيل
وكتابه (وَإِسْحاقَ)
وبإسحاق وكتابه
الصفحه ١١٣ :
والإسلام على محمد.
ثم ذكر أمانة
أهل الكتاب وخيانتهم ، فقال : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ)
يعنى اليهود (مَنْ
الصفحه ١١٤ : )
من الأنبياء (أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ)
يعطيه الله (الْكِتابَ وَالْحُكْمَ)
والفهم (وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ١١٨ : ))
عن إيمانهم
وحجهم.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ)
بمحمد والقرآن (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٣ :
(خَلْفٌ)
خلف سوء وهم
اليهود (وَرِثُوا الْكِتابَ)
أخذوا الكتاب ،
يعنى التوراة وكتموا ما فيها من
الصفحه ٣٥ :
مِيثاقَكُمْ)
فى الكتاب (لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ)
لا يقتل بعضكم
بعضا (١)(وَلا تُخْرِجُونَ
أَنْفُسَكُمْ)
أى