الصفحه ١٨٨ : علي عليهالسلام ، على مقدمته الأشتر بن الحارث النخعي
، وسار علي في خمسين ومائة ألف من أهل العراق وقد
الصفحه ١٨٩ : .
ثم إن عليا عليهالسلام طلب موضعا
لعسكره ، وأمر الناس أن يضعوا أثقالهم ـ وهم مائة ألف أو يزيدون ـ فلما
الصفحه ١٩٨ : : من كان يريد [ الماء أو ] الموت فميعاده الصبح (٦) ؛ فإني ناهض إلى الماء. فأتاه من ليلته
اثنا عشر ألف
الصفحه ٢٠٠ : الجمل نظر في بيت المال فإذا فيه ستمائة ألف وزيادة ،
فقسمها على من شهد معه ، فأصاب كل رجل منهم خمسمائة
الصفحه ٢٣٠ : الألفة والجماعة.
إن صاحبنا لمن قد عرفت وعرف المسلمون فضله ، ولا أظنه يخفى عليك : أن أهل الدين
والفضل لن
الصفحه ٢٧٢ : التمرة الواحدة ، وكان الرجل ينحر بعيره
فيعصر فرثه ويشربه. وقد أنفق عثمان في جيش العسرة ألف دينار. انظر
الصفحه ٣٣٩ : خيل أهل الشام حملت على خيل أهل العراق فاقتطعوا من أصحاب على ألف
رجل أو أكثر ، فأحاطوا بهم وحالوا بينهم
الصفحه ٣٦٠ :
المرقال : قال : يا
أمير المؤمنين ، أما والله لتعلمني (١)
ـ إن شاء الله ـ ألف اليوم بين جماجم القوم
الصفحه ٣٦٢ : ، فلما أصبح الناس وجد أهل الشام لواءهم وليس حوله إلا
ألف رجل ، فاقتلعوه وركزوه من وراء موضعه الأول
الصفحه ٤٥٦ : ألف موتة لبارزت عليا في أول ما ألقاه ، فلما بارزه طعنه علي فصرعه ،
واتقاه عمرو بعورته ، فانصرف علي عنه
الصفحه ٤٨٤ : (٣)
ولو مت في نيل المنى ألف ميتـة
لقلت إذا ما مت لست أبالي
وانكسر أهل الشام لقتل
الصفحه ٥٠٧ : والمعركة خلف ظهره ، وافترقوا عن سبعين ألف قتيل في ذلك اليوم وتلك الليلة ،
وهي « ليلة الهرير ». و [ كان
الصفحه ٥٩٠ : ء عشرة آلاف.
وأصيب يوم الوقعة العظمي أكثر من ذلك ،
وأصيب فيها من أصحاب علي ما بين السبعمائة إلى الألف