الصفحه ٢٧٤ :
إني أشهد ألا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، كلمة النجاة في الحياة ، وعند الوفاة ، وفيها الخلاص
الصفحه ٣٩٧ :
أني لهم صرف دهـر قد أضربنا
تبا لقاتلهـم في اليوم مدفونا
الصفحه ٣٩٩ : ] : و [ روى عمرو بن شمر ، أن
معاوية ] كتب في أسفل كتاب أبي أيوب :
أبلغ لديك أبا أيوب مالكة
الصفحه ٤٣٨ : ».
(٣) لعلها : « إلا
حبا في الدنيا ».
(٤) الصدف ، بكسر
الدال : لقب عمرو بن مالك بن أشرس بن عفير بن عدي بن
الصفحه ٥٢٤ : لبن. وفي الأصل : «
لا يفيض » صوابه في ح.
(٣) هو أبو محمد
نافع بن الأسود بن قطبة بن مالك التميمي ثم
الصفحه ٣١١ :
في ما قبلك فتركه فلم يقبل منه شيئا قال : فاقتتل الناس قتالا شديدا فعبت لطيئ
جموع أهل الشام ، فجاءهم
الصفحه ٥٣ : ، إن من لم يكفه القليل لم
يكفه الكثير ، إن أمر عثمان لا ينفع فيه العيان ، ولا يشفي منه الخبر ، غير أن
الصفحه ١١٢ : (١)
ونطحنهم طحن الرحى بثفالها
وذاك بما أسدوا إليك قليل (٢)
فأما التي فيها مودة بيننا
الصفحه ٢٦٤ : : نصر فحدثني [ عمر بن سعد ، عن ]
مالك بن أعين ، عن زيد بن وهب أن عليا خرج إليهم فاستقبلوه فقال : « اللهم
الصفحه ١٦٥ :
أن نقتل العاصي والهماما
وأن نزيل من رجال
هاما
قال : وقال مالك بن حبيب ـ وهو على شرطة
علي
الصفحه ٤٣٧ :
فيه كما قال ابن أبي
الأقلح (١)
:
ما علني وأنا رام نابل (٢)
والقوس فيها وتر
الصفحه ١٤٩ : عباس. وكان
ابنه عمرو سيدا شريفا في الإسلام. ذكره ابن حجر في الصحابة. انظر الإصابة ٥٩٥٤.
(٣) في الأصل
الصفحه ٩٤ :
وقال السكوني :
تطاول ليلى يا لحب السكاسك
لقول أتانا عن جرير ومالك
الصفحه ٢٦٨ : والصبر ؛ فإنه بعد الصبر ينزل النصر.
نصر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن
الشعبي ، عن مالك بن قدامة
الصفحه ٢٦٢ : حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. ( [ الحمد لله رب العالمين. الرحمن الرحيم. مالك
يوم الدين ]. إياك