الصفحه ٤٧٠ :
وحمل أهل حمص ورجل من كندة يقدمهم وهو
يقول :
قد قتل الله رجال العاليه
في
الصفحه ٥٥٧ :
ونادوا : عليا ، يا ابن عم محمـد
أما تتقـى أن يهلك الثقلان
فمن للذراري بعدها
الصفحه ١٢٨ : ، فإني والله ما أدري ولا تدري لمن تكون إذا التقيتم
الغلبة ، وعلى من تكون الدبرة ».
وقام ابن المعتم
الصفحه ٦١٦ : ٣٨٤
سمير بن كعب بن أبى الحميرى ١٢٨
سمية ( أم عمار بن ياسر ) ٣٢٥ ، ٣٢٦
ابن سمية = عمار بن ياسر
الصفحه ٦٣٤ :
عياض الثمالى ( ٤٥ )
عيسى بن مريم عليهالسلام ١٤٧
غ
غريب بن شرحبيل الهمدانى ٨
ابن أبى غزية
الصفحه ٦٦٩ :
مثاوج
بسيط
مالك بن هبيرة
١٣٩
ح
ناصح
الصفحه ٥٦٦ :
الحكمين فكان رأي عبد الله بن قيس أبو موسى في ابن عمر. وكان يقول : والله أن لو
استطعت لأحيين سنة عمر
الصفحه ٥٧٤ : هناك.
وكان في أبي موسى غفلة (٢).
فقال ابن الزبير لابن عمر : اذهب إلى عمرو بن العاص فارشه. فقال عبد الله
الصفحه ٤٤٧ : إلى
علي » في كلام كثير كتب إليه.
فلما انتهى الكتاب إلى ابن عباس أسخطه
ثم قال : حتى متى يخطب [ ابن
الصفحه ٥٧٧ :
واجعله قبلك ثم قل مـا بعـده
اذهب فما لك في ابن هند مطمع
تلك الخديعة إن أردت
الصفحه ١٠٧ : ء
فليس لما تجئ به دواء
طمعت اليوم في يا ابن هند
فلا تطمع فقد ذهب الرجا
الصفحه ١١٦ : انتقافي أشهد اليوم وثبة
فلست لكم فيها ابن حرب بصاحب (٢)
ولكنه قد قرب القوم جهده
الصفحه ٥٣٨ : ، اختلف في وفاته ما بين سنة ثلاثين إلى ثمانين. انظر الإصابة ٧٦٢٢. وفي
الأصل : « ربيعة بن مالك » تحريف
الصفحه ٢٠٧ :
ثم خرج إليه فارس
آخر يقال له مالك بن أدهم السلماني ـ وكان من فرسان أهل الشام ـ وهو يقول
الصفحه ٨٢ :
وقالوا علي في ابن عفان ، خدعة
ودبت إليه بالشنان غوائله (١)
ولا