الصفحه ١٧٤ : ما في ح ( ١ : ٢٨٨ ).
(٣) ربيعة بن مالك
بن زيد مناة بن تميم. انظر ١٣٣ ونهاية الأرب ( ٢ : ٣٤٤
الصفحه ٢٩٦ : الطبري.
(٦) في الأصل : «
مالك بن مر النهشلي » صوابه في ح ( ١ : ٤٩٠ ). وقد ذكره ابن حجر في أثناء ترجمته
الصفحه ٢٩٧ :
أؤرق من بعد العشاء نياما
أبى جزعى في مالك غير ذكره
فلا تعذليني أن جزعت أماما
الصفحه ١٧٩ : ترجمته في
ص ١٤٣.
(٣) ح ( ١ : ٢٨٩ ) :
« بل يعفو ويصفح ».
(٤) النشز ، بالفتح
والتحريك : المتن المرتفع
الصفحه ٤٠١ : ، ونفدت السهام ، ثم صرنا
إلى المسايفة (٢)
فاجتلدنا بها إلى نصف الليل ، حتى صرنا نحن وأهل الشام في اليوم
الصفحه ٢٩٠ :
الأشيبان مالك وهاشم
ثم زحف بالراية حتى انتهى إلى صاحب
الترس المذهب ، وكان في خيل عظيمة من أصحاب معاوية
الصفحه ٤٩٩ : ابن ضرار
أأخشى ولي في القوم رحم قريبة
أبى الله أن أخشى والاشتر جاري
الصفحه ٣٠٢ :
فرد عليه ابن العقدية :
ألا أبلغا بشر بن عصمة أننى
شغلت وألهاني الذين أمارس
الصفحه ٣١٩ :
ابن هوذة (١) ، وشعيب بن نعيم من بني بكر النخع ،
وربيعة بن مالك بن وهبيل (٢)
، وأبي بن قيس أخو
الصفحه ١٨٧ : من وراء المكان الذي كان فيه أول مرة ، وجاء
الأشتر حتى صف أصحابه في المكان الذي كان فيه أبو الأعور أول
الصفحه ٣٣٠ : ح. وفي ح : « يمج دماء ».
(٥) قال ابن أبي
الحديد في ( ١ : ٤٩٩ ) : « الضمير في قوله : دعاهن فاستسمعن من
الصفحه ٧٦ : كتابا وقال
: ما ترى؟ قال : أمض الرأي الأول. فبعث مالك بن هبيرة الكندي في طلب [ محمد ] بن
أبي حذيفة
الصفحه ٥٩٠ :
ابن صوحان العبدي (١) ، ومالك بن حذيم الهمداني (٢) ، وشرحبيل بن امرئ القيس الكندي ،
وعلباء بن
الصفحه ١٧١ : فقال
هذه الأبيات ، فكتب بها مالك بن هبيرة إلى الأشعث ، وكان له صديقا ، وكان كنديا :
من كان في
الصفحه ١٠٤ : (٤)
قال : فأجابه ابن عمر :
« أما بعد فإن الرأي الذي أطمعك في هو
الذي صيرك إلى ما صيرك إليه. أني تركت