الصفحه ٣٣ : بن محمد ابن جعفر الوكيل (٣) قراءة عليه وأنا أسمع ، في رجب من سنة
ثمان وثلاثين
الصفحه ٢٥٤ : الطبري ( ٦ : ٧ ).
(٣) بعد هذه الكلمة
في الأصل كلام ناقص لم يرد في ح وهو : « وخرج شمر بن أبرهة ابن
الصفحه ٣٣٥ :
معاوية في أشياء كان يأمر بها. فخرج ابن ذي الكلاع إلى سعيد بن قيس فاستأذنه في
ذلك فإذن له ؛ فقال سعد
الصفحه ٥٧٦ : . قال : فنظرا في أمرهما وما اجتمعا عليه فأراده عمرو على معاوية
فأبى ، وأراده على ابنه فأبى ، وأراده أبو
الصفحه ٣٠٩ : الطفيل في بعض ما يعتب الرجل على ابن عمه فقال :
ألم ترنى حاميت غنك مناصحا
بصفين إذ
الصفحه ٣٨٩ : الأقوال التي قيلت في اسمه ، وفي الإصابة : « وقال ابن
الكلبي : اسمه عمرو بن مخصن ». المصبح : الذي صبحته
الصفحه ٣٩٠ : فجع الأنصار طرا بسيـد
أخي ثقة في الصالحين مجربا
فيارب خير قـد أفـدت وجفنة
الصفحه ٨١ :
وما كان إلا لازما قعر بيته
إلى أن أتى عثمان في بيته الأجل
فمن
الصفحه ٢٤٠ : .
(٢) ذكره الذهبي في
المشتبه ١٥١ قال : « وفضيل بن خديج شيخ لأبي مخنف لوط الأخباري ». وترجم له ابن
حجر في لسان
الصفحه ٤١٦ : لاقت بصفين خيلنـا
سميرا فلم يعدلن عنه تخوفا
قصدت له في وائـل فسقيتـه
الصفحه ١١٧ : ورق ، أن ابن
عمر بن مسلمة الأرحبي أعطاه كتابا في إمارة الحجاج بكتاب من معاوية إلى علي. قال :
وإن أبا
الصفحه ٤٤٦ : ، فلما قتل أهل الشام قال معاوية : « إن ابن عباس رجل من قريش ،
وأنا كاتب إليه في عداوة بني هاشم لنا
الصفحه ٤٦٢ :
وليس شيء مثل عفو ربي (٣)
يا ابن الوليد بغضكم في قلبي
كالهضب بل فوق قنان الهضب
الصفحه ٣٤٥ :
ولكن عصفنا بهم عصفة
وفي الحرب يمن وفيها نكد
طحنا الفوارس وسط
الصفحه ٤٤٤ :
لو قيس بينهم في العرب لا عتدلوا
العجز بالعجز ثم الراس بالـراس