الصفحه ٢٥٠ : النظر إليكما ، فقال
في اليوم الثالث : « إذا رأيتم معاوية وعمرو بن العاص
__________________
(١) هو
الصفحه ٦٨٨ :
٨ ـ فهرس الرسائل
الأحنف : إلى بنى سعد ٢٦
٥٥ إلى الأشعث ٢٠ إلى معاوية ٢٩ ، ٥٥
الصفحه ٦٨٩ :
معاوية بن أبى سفيان : كتابه إلى عمرو
٣٤ إلى شرحبيل ٤٤ ، ٥٠ ، إلى على ٥٦ ، ٨٦ ، ١١٠ ، ١٥١
الصفحه ١٨٧ : مرة ، فقال الأشتر
لسنان بن مالك النخعي : انطلق إلى أبي الأعور فادعه إلى المبارزة. فقال : إلى
مبارزتي
الصفحه ٣٤٧ :
فأجابه أصحابه فقالوا : يا أمير
المؤمنين ، انهض بنا إلى عدونا وعدوك إذا شئت ، فوالله ما نريد بك
الصفحه ٥٢٣ :
العاص ـ قال : ثم قال ليزيد : [ ويحك ] ألا ترى إلى ما يلقون ، ألا ترى إلي الذي
يصنع الله لنا ، أيتبغي أن
الصفحه ١١٧ : ورق ، أن ابن
عمر بن مسلمة الأرحبي أعطاه كتابا في إمارة الحجاج بكتاب من معاوية إلى علي. قال :
وإن أبا
الصفحه ١٨٥ : أصبتما رشدكما.
فلما عبر الفرات قدمهما أمامه نحو معاوية ، فلما انتهوا إلى معاوية لقيهم أبو
الأعور [ السلمى
الصفحه ١٨٩ : سفيان بن عمرو ، وعلى ساقته ابن أرطاة العامري ـ يعني بسرا (١) ـ فساروا حتى توافوا جميعا بقناصرين (٢) إلى
الصفحه ٢٨٠ : إن يظهروا
عليكم يفسدوا دينكم ودنيا كم ، وهم من قد عرفتم وجربتم. والله ما أرادوا إلى هذا
إلا شرا
الصفحه ٣٤٦ :
بالله وكيلا. وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله ، أرسله بالهدى ودين
الصفحه ٥١٥ : ،
فإن تكن للدين فقد والله أعذرنا وأعذرتم ، وإن تكن للدنيا فقد والله أسرفنا
وأسرفتم. وقد دعوناكم إلى أمر
الصفحه ٥٣٠ : بالحق فيما بين الباغي والمبغى عليه ، والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر. فدعوت إلى كتاب الله فيما بيننا
الصفحه ٦٢ :
وإلى من قبلك (١) جرير بن عبد الله ، وهو من أهل الإيمان
والهجرة. فبايع ولا قوة إلا بالله ».
فلما
الصفحه ٧٧ : أفقه أهل الشام ، فقال : يا
شرحبيل بن السمط ، إن الله لم يزل يزيدك خيرا مذ هاجرت إلى اليوم ، وإنه لا