الصفحه ١٠٥ :
كعلي في الإيمان والهجرة
، ومكانه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونكايته في المشركين. ولكن حدث
الصفحه ١٠٨ : ، وعدة المهاجرين ، ادعيت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرا لم تستطع
إلا أن تمضي عليه ، فهذا نهاك عن
الصفحه ١٢٢ : ، ثم أمر الله رسوله بالهجرة ، وأذن له بعد ذلك في قتال
المشركين ، فكان إذا احمر البأس ودعيت نزال أقام
الصفحه ١٧٨ : : عمر بن سعد ، عن الكلبي ، عن
الأصبغ بن نباتة ، أن رجلا سأل عليا بالمدائن عن وضوء رسول الله عليه الصلاة
الصفحه ٢٤٦ : الإسلام (٢)
، أتريدون أن تنظروا إلى من عادى الله ورسوله وجاهدهما وبغى على المسلمين وظاهر
المشركين ، فلما
الصفحه ٢٤٨ : : لما أتاهم [ رسول ] الله من أعلى الوادي ومن أسفله ،
وملأ الأودية كتائب (٢)
استسلموا حتى وجدوا أعوانا
الصفحه ٢٥٦ : إلى الله وإلى رسوله ، وإلى
جهاد عدوه ، والشدة في أمره ، وابتغاء رضوانه ، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
الصفحه ٢٧٠ : إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ،
أرسله بالصواب والهدى ، وأظهره على الدين كله ولو
الصفحه ٣٤٦ :
بالله وكيلا. وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله ، أرسله بالهدى ودين
الصفحه ٣٤٧ : بدلا ، نموت معك
ونحيا معك. فقام لهم علي مجيبا لهم : والذي نفسي بيده لنظر إلى رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٣٥٣ : كان ليلتي هذه صباح يومنا هذا ، فتقدم منادينا فشهد
ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ونادى بالصلاة
الصفحه ٣٦٧ :
ما أنا بمخبرك عنه
حتى تخبرني لم تسألني عنه : فإنا معنا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه عدة غيره
الصفحه ٣٧٥ : جهينة فقالوا : يا أبا عبد الله ، إن
رسول الله صلى الله عليه استجار من أن تصطلم أمته (١) فأجير من ذلك
الصفحه ٤٣٥ : ] بغلة رسول الله صلي الله عليه « الشهباء » ، فركبها ثم تعصب
بعمامة رسول الله السوداء ثم نادي : أيها الناس
الصفحه ٥٣٤ :
فإن قلت : إني لست
من أصحاب رسول الله صلى الله عليه ، فابعث رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه