الصفحه ٢٧٣ : [ كان ] يومئذ من أجمل العرب وأكرمه وأبلغه (٦) فقال :
« الحمد لله الواحد القهار ، ذي الطول
والجلال
الصفحه ١٧٧ :
التيمي ، المعروف
بعقيصا (١)
، قال : كنا مع علي في مسيره إلى الشام ، حتى إذا كنا بظهر الكوفة من
الصفحه ٣٠٦ : أبى أراكة أن عليا قال يومئذ :
دعوت فلباني من القوم عصبة
فوارس من همدان غير
الصفحه ٥٣٣ : أشد
منها. فعرض ذلك على الناس فأبوه وقالوا : لا يكون إلا أبا موسى.
نصر : وفي حديث عمر قال : قام
الصفحه ٥٩ :
يحارب من لا يحرجون بحربه
ومن لا يساوى دينه كله ردا (١)
ومن نزلت فيه ثلاثون آية
الصفحه ٥١١ :
محمد بن علي : فعند ذلك حكم الحكمان.
قال نصر : وفي حديث عمرو بن شمر بإسناده
قال : فلما أن كان اليوم
الصفحه ١٨٧ :
التنوخي ، قتله
ظبيان بن عمارة التميمي ، وما هو يومئذ إلا فتى حديث السن. وإن كان الشامي لفارس
أهل
الصفحه ٤٦٥ : رجالا سواكم
ولكنما تحمي الملوك البطائـن
أتدرون من لاقيتم فل جيشكم
الصفحه ٢٩٢ : » بالتاء.
(٦) في اللسان : «
وفي حديث علي : هبلتهم الهبول. أي ثكلتهم الثكول ، وهي بفتح الهاء من النسا
الصفحه ٣٧٥ :
النار ، قاتله
وسالبه في النار ». قال السدي : فبلغني أن معاوية قال : « إنما قتله من أخرجه ».
يخدع
الصفحه ٣٩ :
منه من التبكيت
والتوبيخ؟ فقال له الحسن : إنما يعاتب من ترجى مودته ونصيحته. فقال : إنه بقيت
أمور
الصفحه ١٢٠ : الحديث في إسلام أبي ذر : « فإنهم قد شنفوا له » ،
أي أبغضوه.
(٤) الألبة : المرة
من الألب ، وهو التحريض
الصفحه ١٥٩ :
هاهنا أحد من مهرة (١)؟ قال : فأتى بشيخ كبير ، فقال : أين
منزلك؟ قال : علي شاطئ البحر. قال : أين من
الصفحه ٣٢٥ :
بقسيهم (١) ، ولكزوه بأيديهم ، فقال لهم خالد بن
المعمر : « أخرجوا هذا من بينكم ؛ فإن هذا إن بقى
الصفحه ٤٩٦ :
أبي سلمة عامل
البحرين (١)
، وإنا والله ما نزعم أن معاوية أحق بالخلافة من علي لولا أمره في عثمان