الصفحه ٣٢٧ : هو هو إذا علم به يجزي ويكفي
قطعاً وان لم يكن مؤدي طريق من الطرق المنصوبة فلو كانت التكاليف بمجرد نصب
الصفحه ٣٣٢ : وذلك لأن العقل قد استقل إلى آخره استقلال العقل بأن الإتيان بالمكلف به
الواقعي بما هو هو مفرغ للذمة
الصفحه ٣٥١ : بالأولوية القطعية لأنه إذا
وجب العمل بمشكوك الاعتبار الّذي له معارضة لظاهر مظنون الاعتبار فالعمل بما ليس
له
الصفحه ٣٦٥ :
يتخيل متآلفة وكفاك في هذا عموم ما ورد ان دين الله لا يصاب بالعقول وان السنة إذا
قيست محق الدين وانه لا
الصفحه ٣٧٩ : سيما
إذا كان مقروناً بالإنكار والجحود (والظاهر انه يكتفي) في معرفة الرب جل وعلا
العلم الإجمالي بوجود
الصفحه ٣٨٧ : الاشتغال بالعلم المتكفل لمعرفة الله
ومعرفة أوليائه أهم من الاشتغال بعلم المسائل العملية بل هو المتعين لأن
الصفحه ٦٧ : المشتبهين المخالف لقول الشارع اجتنب عن النجس
أو كترك القصر والإتمام في موارد اشتباه الحكم لأن ذلك معصية لذلك
الصفحه ١٠٤ : الظاهري عن الحكم الواقعي
لأجل تقييد موضوعه بالشك في الحكم الواقعي يظهر لك وجه تقديم الأدلة على الأصول
لأن
الصفحه ٢٠٩ :
وجوب التصديق إما لأن القضية طبيعية يسرى الحكم فيها إلى نفسها أو لأن المناط
الموجود في ساير الآثار موجود
الصفحه ٢١٠ : الآية
لا تدل على وجوب قبول الخبر الّذي لم يثبت موضوع الخبرية له إلا بدلالة الآية على
وجوب قبول الخبر لأن
الصفحه ٣١٥ : ) أصالة
الحرمة وعدم شمول دليل الانسداد لأن دليل الانسداد (اما ان يجري) في خصوص المسائل
الأصولية كما يجري
الصفحه ٣١٦ :
كانت أو أصلية فهو
غير مجد لأن النتيجة وهو العمل بالظن لا يثبت عمومه من حيث موارد الظن الا
الصفحه ٣٤٩ : لا ينفع لقلته وعدم كفايته لأن القدر المتيقن
من هذه الأمارات هو الخبر الّذي زكي جميع رواته بعدلين ولم
الصفحه ٧١ : تحقق الإطاعة إذا قصد
الإتيان بشيئين يقطع بكون أحدهما المأمور به ودعوى ان العلم بكون المأتي به مقربا
الصفحه ١٧٠ : المحصل.
(قوله ويكون حاله كما
إذا كان كله منقولا ... إلخ)
فإن النتيجة تتبع
أخس المقدمات فإذا كان جز