الصفحه ٢٥٣ : كثير منها في موارد اتباع
الظن في الأمور الاعتقادية غير ان هذا جواب عن رادعية الآيات فقط دون الروايات
الصفحه ١٩١ :
كتاب الله فهو
باطل أو ما جاءكم عني يخالف كتاب الله فلم أقله أو ما جاءك من رواية من بر أو فاجر
الصفحه ٢٢٢ :
أقوى وأشد كما لا يخفى ولعل سقوط هذا الوجه الثاني في نظر المصنف رأسا هو الّذي
أوجب انه قال علي الوجهين
الصفحه ٢٤٦ : قال واما ما اخترته من المذهب وهو ان الخبر الواحد إذا كان وارداً
من طريق أصحابنا القائلين بالإمامة وكان
الصفحه ١٨٠ :
الكل فلا يتم
الاستدلال حينئذ (بل يكون المعنى هكذا) ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك
الّذي
الصفحه ٣٧٤ : الآية أو الرواية الظن الحاصل بحكم شرعي كلي من
الظن بموضوع خارجي كالظن بأن راوي الخبر هو زرارة ابن أعين
الصفحه ١٦٨ :
انه لا بد في
الإجماعات المنقولة (ان نلحظ) مقدار دلالة ألفاظها فان دلالة ألفاظ الإجماع تختلف
في
الصفحه ٢٥٦ :
ما يؤيده غير انه
كان جواباً عن رادعية الآيات فقط دون الروايات.
(قوله ولو سلم فانما
المتيقن لو
الصفحه ٢٦٣ :
الأصل العملي والأخذ بالخبر النافي الّذي لا يعلم صدوره ولم يقم على اعتباره دليل
سوى العلم الإجمالي بصدور
الصفحه ٢٤٢ : شيخنا البهائي (ره) في أول أربعينه إن دلالة هذا الخبر على حجية خبر
الواحد لا يقصر عن دلالة آية النفر
الصفحه ١٥١ : كيف يكون
قولكم فيه قيل متى اتفق ذلك فإن كان على القول الّذي انفرد به الإمام عليهالسلام دليل من كتاب
الصفحه ٣٧٥ :
جميع ذلك وان كان ظناً بالموضوع الخارجي إلّا انه لما كان منشأ للظن بالحكم الفرعي
الكلي الّذي انسد فيه
الصفحه ١٥٢ : المعصوم عليهالسلام لأنه لو كان قول المعصوم مخالفا له لوجب ان يظهره وإلّا
لكان يقبح التكليف الّذي ذلك
الصفحه ٢٦٧ : الاحتياط كما تقدم في الوجه الأول بمقتضى
العلم الإجمالي بالصدور ان يفرض كل خبر من الاخبار المثبتة صادراً
الصفحه ١٠٤ : الا بعد اتحاد الموضوع
وإلّا لم يمتنع اجتماعهما ومنه يعلم انه لا تعارض بين الأصول وما يحصله المجتهد من