الصفحه ٣٩٥ : ) ما دل على أن الشاك وغير المؤمن كافر (وهكذا ظاهر) ما
دل من الكتاب والسنة على حصر المكلف في المؤمن
الصفحه ١٩٢ : قوله) لحديث واحد تأخذه
عن صادق خير لك من الدنيا وما فيها إلى غير ذلك مما سيأتي تفصيله وبيانه (ويشهد
الصفحه ١٩٥ : عنه
في مقام المعارضة ... إلخ)
وذلك لما سيأتي في
التعادل والتراجيح من ان موافقة الكتاب من جملة
الصفحه ١٢٢ :
للأخباريين ومحصله كما ذكر المصنف ان ظاهر الكتاب وان لم يكن من المتشابهات ولكنه
من جهة العلم الإجمالي بطرو
الصفحه ١٢٠ :
(الثاني) العلم
الإجمالي بطرو التقييد والتخصيص والتجوز في أكثر ظواهر الكتاب وذلك ومما يسقطها عن
الصفحه ١٩٤ : المستشكل هو
الرد على ما ادعاه المصنف من عدم جواز استدلال المانعين بتلك الروايات المانعة
نظرا إلى كونها
الصفحه ٣ : القلم ... إلخ)
وكأن وجه عدول
المصنف عما في رسالة شيخنا العلامة أعلى الله مقامه من التعبير بالمكلف حيث
الصفحه ٣٠٤ : مانع أيضاً عن جريانها من ناحية لزوم التناقض
بين صدر الدليل وذيله بعد عدم فعلية الشك في تمام الأطراف
الصفحه ١٣٠ : المسح ببعض الرّأس فقال
لمكان الباء فعرفه مورد استفادة الحكم من ظاهر الكتاب (وقول الصادق عليهالسلام) في
الصفحه ٢٦١ : أصل مثبت له ... إلخ)
أو عموم أو إطلاق
مثبت له من الكتاب أو السنة بل ولا خبر مثبت له فان الاحتياط في
الصفحه ١٢٧ : (وعليه) ففي كل ظاهر من ظواهر الكتاب إذا تفحصنا في
الروايات عما يخالفه ولم نظفر فيها بشيء جاز العمل به وان
الصفحه ٣٢٧ : أداء
الواقع وكونه من الوجه المقرر لكون العلم طريقاً إلى الواقع في حكم العقل والشرع (فقد
عرفت) ضعفها في
الصفحه ٥٥ : وغيرها من
الأمارات ... إلخ)
أي وغير مناسبات
الأحكام والموضوعات فاختلاف المقامات في عموم القطع الموضوعي
الصفحه ٣١٥ : بالظن بالواقع في التنبيه الثالث من تنبيهات
الانسداد (قال ما هذا لفظه) ثم انه قد ظهر مما ذكرنا ان الظن في
الصفحه ١٣٧ : فيه
فانه ظن في انه ظاهر ولا دليل الا على حجية الظواهر ... إلخ)
إشارة إلى ما أشار
إليه الشيخ من القسم